WesamOsama357

مساء الخير ❤️
          	للمهتمين بالروايات الرومانسية الاجتماعية 
          	النفسية نوعًا ما، فا دا تصنيف رواياتي في معرض القاهرة الدولي للكتاب 
          	
          	بكره إن شاء الله هيكون حفل توقيع كل مؤلفاتي المنشورة مع دار الراوي للنشر والتوزيع، هنتظر تكونوا جنبي في يوم مهم زي دا❤️❤️
          	
          	صالة 2 جناح C24
          	
          	عرض على ثنائية رجال وفراشات 300 
          	عرض على ثلاثية قاسٍ ولكن أحبني 150ج
          	عرض على خندريس 150ج
          	عرض على ثنائية رد قلبي 300ج
          	
          	
          	

user29335480

الحياة يا عزيزي طريق ممهدة بالألوان ،ممتدة في مختلف الاتجاهات، لكل منا طريق بشكل فريد اللون خاص الاتجاه،
          
          لربما يكن به العديد من مدافنالقلوب أسفل التراب ،وعلى سفح السطح تطوف أرواحنا بسلام
          
          وبين جُل طريق واتجاه ولون أُناس لا حصر لهم ،وعلى مفترق الطرق تجد من يشارك معك الطريق ، ليس صدفة ولا محض هجس عقلي ،بل هو القدر يا عزيزي 
          
          ومن بين كل تلك الأقدار جمعها الله مع اسواء مخلوقات البشر ،نصف بشري ونصف مموسي، تتراقص حياتها بين أشخاص ليس لهم بالحياةٍ حياة ،وما بين شخصًا ربها وآخر أجرا انتقامه عليها ،تحي هي على جمر من نار
          
          لم تريد كل هذا ولكن لله أقدار لا مفر منها ،لربما بعد ذلك السعادة  .........لربما
          
          أو ربما بعد ذلك طريق النهاية........لربما 
          
          ومن هنا تبدأ الحكاية يا عزيزي، وأُخبرك من مكاني هذا ليس جُل ما تراه حقيقة ...ربما هو وميض يعكس ضوء السراب
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480

user29335480

الحياة يا عزيزي طريق ممهدة بالألوان ،ممتدة في مختلف الاتجاهات، لكل منا طريق بشكل فريد اللون خاص الاتجاه،
          
          لربما يكن به العديد من مدافنالقلوب أسفل التراب ،وعلى سفح السطح تطوف أرواحنا بسلام
          
          وبين جُل طريق واتجاه ولون أُناس لا حصر لهم ،وعلى مفترق الطرق تجد من يشارك معك الطريق ، ليس صدفة ولا محض هجس عقلي ،بل هو القدر يا عزيزي 
          
          ومن بين كل تلك الأقدار جمعها الله مع اسواء مخلوقات البشر ،نصف بشري ونصف مموسي، تتراقص حياتها بين أشخاص ليس لهم بالحياةٍ حياة ،وما بين شخصًا ربها وآخر أجرا انتقامه عليها ،تحي هي على جمر من نار
          
          لم تريد كل هذا ولكن لله أقدار لا مفر منها ،لربما بعد ذلك السعادة  .........لربما
          
          أو ربما بعد ذلك طريق النهاية........لربما 
          
          ومن هنا تبدأ الحكاية يا عزيزي، وأُخبرك من مكاني هذا ليس جُل ما تراه حقيقة ...ربما هو وميض يعكس ضوء السراب
          https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480

Zendegi_Lina

الحُبُّ لا يُعطِي إلَّا ذَاتَهُ، ولا يَأخُذُ إلَّا مِن ذَاتِهِ. وهُوَ لا يَمْلِكُ ولا يُملَكُ، فَحَسْبُهُ أَنَّهُ الحُبُّ.
                                                                                      جبران خليل جبران
          
          
          استيقظت زهرة على دفء يلف جسدها، فذراعيه القويتان كانتا تحيطان بها، كما اعتادت أن تغفو كل ليلة. لم يكن مجرد احتضان، بل كان ملاذها الأكثر دفئًا، وأفضل ما يختتم به يومها. فتحت عينيها لتجد وجهه أقرب إليها من أي شيء آخر، شعرت بضربات قلبه المنتظمة تحت رأسها، وشمت رائحة جسده المميزة. ابتسمت في سرها وهي تدرك أن هذا هو أجمل ما يمكن أن تستقبل به يومًا جديدًا، وجهه هو شمسها الخاصة.
          "شاهين... شاهين"، همست بصوت رقيق تحثه على الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر في مسجد النجع، ثم اللحاق بلمة العائلة على مائدة الإفطار. لكنه، بدلًا من أن يجيب، سحبها أقرب إليه ودفن وجهه في شعرها، وتنهد بارتياح.
          "خمس دجايق بس..." تمتم شاهين بصوت أجش ونصف نائم، بينما يدفن وجهه في عنقها. شعرت زهرة بدغدغة أنفاسه الدافئة على رقبتها، فضحكت بصوت خافت، واستسلمت للحظة. لم يكن بوسعها مقاومة الرغبة في البقاء بين ذراعيه، حيث يتوقف الزمن، وتذوب كل المسؤوليات. ألقت فكرة الإفطار جانبًا، ورفعت يدها لتمررها برفق عبر خصلات شعره الداكنة، صمتت قليلاً ثم قالت : " بس جدتي دلوقيتي هتزعل مني، وهتبدأ موشح ست البيت الشاطرة اللي بتصحى من الفجرية عشان تتابع أمور بيتها."
          انفجر شاهين ضاحكًا من أعماق قلبه، ففكرة "ست البيت" التي ترسمها جدته في مخيلتها، لن تلتقي أبدًا مع طبيعة زهرته. "خليهم يزعلوا......." قال بصوت أعلى قليلًا، وشد من احتضانه، بينما يطبع القبلات على كل شبر في وجهها، قبل أن يضع قبلة عميقة على غمازتيها.
          
           #نجع_كرم #زهرة#شاهين
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

asfgghggccfy

 الآن بين أيديكم عمل أدبي مختلف 
          
          غــول الــصــعــيــد 
          بقلم الكاتبة بيري الصياد ✍️
          
          رواية تحمل مزيجًا من الدراما، الرومانسية، والغموض…
          تحكي عن رجل يهابه الجميع، قسوته تُرعب النفوس وهيبته تسبق حضوره ⚡،
          وفي المقابل… فتاة بريئة لا تعرف أن الأقدار ستقذف بها في مواجهة قدرٍ لا يشبه سواه ️.
          
          من هنا تبدأ الحكاية…
          صراع بين القسوة والبراءة، بين الغموض والوضوح، بين الهيبة والحب.
          
           غول الصعيد… رواية لن تُشبه أحد
          
          
          لينك جروب الفيس https://www.facebook.com/share/g/16u8f3L7mX/
          
          https://www.wattpad.com/story/341619307?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=GcjhvuHjggy

cenncea

          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          رواية في دمعي اسير 
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

asfgghggccfy

✨ غرام القاضي ✨
          
          هو ليس رجلًا عاديًا…
          بل كبير الحارة، الذي ترتجف أمامه الألسنة قبل الأجساد.
          كلمته سيف، وهيبته نار تحرق كل من يتجرأ على تحديه.
          
          قسوة، وقاحة، وجبروت… لا يعرف الرحمة ولا يعترف بالضعف.
          
          لكنها جاءت…
          الفتاة المتدللة، التي حوّلت الدلع إلى سلاح، والضحكة إلى رصاصة تُصيب كبرياءه في مقتل.
          
          منذ لحظتها، اشتعل الصراع…
           بين رجل لا يُهزم أبدًا، وامرأة قررت أن تجعله أسيرًا لها.
           بين قلبٍ اعتاد أن يحكم، وأنثى لم تعرف يومًا طعم الانكسار.
          
           رواية مليئة بالغموض، العاطفة، الغيرة، والتحدي.
           غرام القاضي… حين يتحول الحب إلى معركة لا تُشبه أي معركة أخرى
          
          https://www.wattpad.com/story/374282171?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=jvahhwhhbwhah
          

angel2025story

بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة  ❤️
          
          في شقة أشرف وسلوى، كانت الفوضى تعم المكان. الأطباق المتسخة تتراكم في حوض المطبخ، والملابس مبعثرة على الأريكة في الصالون، الذي كان يعج بأثاثٍ حديثٍ لم يجد من يرعاه. وقفت سلوى، ببطنها المنتفخ وملامحها المتعبة، تواجه أشرف الذي كان يرتدي قميصًا غير مكوي، وعلامات الغضب بادية على وجهه.
          
          "يا سلوى، خلاص بقى! أنا قلت هتخلفي وتعقلي، بس اللي في طبع... استحالة يتغير!" صرخ أشرف بصوتٍ عالٍ يملؤه اليأس، ولوّح بيده في الهواء. 
          
          "البيت ده زي الزفت لو أمك ما جتش تلمه! ولا البنت كمان مهتمة بيها! ليال دي بقالها يومين يا دوب بتاكل، وشكلها دبلان!" ثم أضاف بنبرةٍ أكثر مرارة،
          
           "ولا مهتمة بيا أنا كمان!"
          
          حاولت سلوى أن تدافع عن نفسها بصوتٍ خافتٍ بالكاد يُسمع، وقد بدأت الدموع تتجمع في عينيها. "يا أشرف، ما أنا حامل وتعبانة، مش قادرة أعمل كل حاجة!"
          
          "تعبانة إيه بس؟" قاطعها أشرف بحدة، وهو يمسك بقميصٍ آخر من على ظهر كرسي الطعام، يجده هو الآخر غير مكوي.
           "طب دلوقتي أروح شغلي إزاي؟ لا في هدوم مكوية ولا حتى نضيفة! أروح بالترنج يعني؟ ولا حتى بتحضري فطار زي البني آدمين! كل يوم أفطر في الشغل زي الغريب!" كانت كلماته أشبه بالسياط التي تلهب روح سلوى، التي شعرت بالعجز أمام غضب زوجها المستمر.
          
          على صوت الصراخ الذي ارتفع من الطابق العلوي، تبادل سليمان وفريال النظرات في شقتهما الهادئة نسبيًا، حيث كانت فريال قد انتهت للتو من إعداد الفطور. كان سليمان يقرأ الجريدة، بينما تستمع فريال إلى تلاوة خافتة للقرآن من مذياع صغير. صوت الشجار كان كافيًا ليزعج هدوء الصباح المعتاد.
          "هو إيه ده؟ هو كل يوم على الصبح؟" تمتم سليمان وهو يضع الجريدة جانبًا، وعلامات الضيق على وجهه.
          
          "لازم نطلع نشوف فيه إيه، ماينفعش كده،" قال سليمان وهو ينهض ببطء، وتتبعه فريال بوجعٍ في قلبها. كانت تعلم جيدًا أن المشكلة أعمق بكثير من مجرد إهمال البيت، فبين جدران شقة أشرف وسلوى، يكمن سرٌ كبير يضغط على سلوى، ويثقل على فريال، سرٌ يجعلها عاجزة عن التدخل بفاعلية، ويزيد من إحساسها بالذنب تجاه ليال الطفلة البريئة. 
          
          
          https://www.wattpad.com/story/397124942?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=angel2025story