صدَّني بعد اقترابٍ وجفاني قَمَرٌ يخَجلُ منه القَمرانِ لستُ أَدعو باسمه ضَنّاً به غير أَني الذي أخْفِيه كانِ ظَمَأي فيه ظَما آخِره ليتين أَوَّلُه ممّا عَراني
شفتاك في شفتي عالقتان والنجم الضئيل يلقى سناه على بقايا راعشات من عناق ثم ارتخت عني يداك وأطبق الصمت الثقيل يا نشوة عبرى وإعفاء على ظل الفراق حلواَ كإغماء الفراشة من ذهول وانتشاء دوما إلى غير انتهاء يا همسة فوق الشفاه ذابت فكانت شبه آه
عندما تقع بالعشق
حيناها كمن وقع في مستنقع
لايمنك ان تسيطر ع قلبك ابدا
ستحارب مابين العقل والقلب
كمن اعطه وعدا ومن وعد لايستطيع التخلي عنه
ومن كل هذا الحرب لايهمك من يفوز
لانك دائما ستقول جاء سيد قلبي
-أحِبُكَ
صدَّني بعد اقترابٍ وجفاني قَمَرٌ يخَجلُ منه القَمرانِ لستُ أَدعو باسمه ضَنّاً به غير أَني الذي أخْفِيه كانِ ظَمَأي فيه ظَما آخِره ليتين أَوَّلُه ممّا عَراني
شفتاك في شفتي عالقتان والنجم الضئيل يلقى سناه على بقايا راعشات من عناق ثم ارتخت عني يداك وأطبق الصمت الثقيل يا نشوة عبرى وإعفاء على ظل الفراق حلواَ كإغماء الفراشة من ذهول وانتشاء دوما إلى غير انتهاء يا همسة فوق الشفاه ذابت فكانت شبه آه