Zahraa

ضَحكتچ تسَوة دِيره من النسَاوين
          الكُمَر من شافَچ ضل ابَمغيبه.

هيَ الكاتلتنه عَيونها كبار 
          وسَواد الليل ضَايع 
          وَي شَعرها 
          خُصر نَخلة وبَياضج
          چَنه جُمار ومَلامح هادئة 
          تبَين سَحرها 
          ويَمها الناس مَا مَحسوبة
          عَالناس
          سَفينه وتَيهتنا بَنص بَحرها 
          تتنَفس مَحنه وعَاطفة وشوك
          ومَيلوك الذهَب بس بنَحرها 
          وَشلون اوَصفها بيها الوَصف 
          مَحتار أذا حَتى الوَرد 
          يَلحك عَطرها

منين نجَيب مثلك 
          حتى ننسَاك ؟ 
          ومنو المِثلك يعوضك لو
          خِسرنه 
          الشبه كُل اربعين 
          حچايه تنگال 
          وإذا واحِد يصح چان
          انتظرّته .
          لـِ جبَارّ رشيَد .

شَرّاي الخَواطُر ، نَام مَبيوع !

عن عُتابِ النفسِ:
          ليش تحچيهن
          إذا تتنِدم عليهن؟
          هنَّ ذن اليُوجْعنك..
          ياهو غيرك.. حَاس بيهنّ؟!

حَيل أشتاگلك بس مَحتار
          أنطي ليا وَجِه شوگي.

بعَد ماكو صَباح الخير
          كلمن خِيرة لثاني
          نِلم كل ذكريات الراح
          وأني أنساك وتنسَاني .

بعد لو تنطيني گلبك ،  مَا أگلبك .