زَهْــراء

نسخة منه إلى الأمهات :
          
          عن رسول الله ص وآله: " عرامة الصبي في صغرة زيادة في عقله في كبره"(كنز العمال،ج١١،ص٩١).
          
          _عرامة: يعني حدته وشراسته ( مشاغب وكيح).
          
          عود ذولاك الناس  يردون طفل هادئ(يعرفون نفسهم).
          

سامحيني إن لم أكاشفْكِ بالعشقِ
           فأحلى ما في الهوى التضمينُ!

"بِإِنفَاقِ المُهَجِ يَصِلُ العَبدُ إلَى بِرِّ حَبِيبِهِ وَقُربِهِ"
          
          -الإمام الصّادق 'صلوات الله تعالى عليه'

أشهَدُ أن حضرة فاطِمَة الزّهْراء عِصْمةُ الله…

- سجدتا الشكر مستحبتان عند تجدد النعم، و دفع النقم، وعقيب الصلوات، و يستحب بينهما التعفير. 
          
          [شرائع الإسلام، ج١، ص١٠٢]

افعلوا ما تفعلونَ "علىٰ حُبِّ فَاطِمَة" دومًا؛
          هذا الحُبّ وَكلّ الأفعال المُرتبطة بهِ مُباركٌ جدًّا.!

"وقلبٌ بحجمِ البلاد إلهي 
          ‏شجاعٌ .. يشيخ ولا يذبلُ 
          ‏حنونٌ إذا ما استكانوا إليه
          ‏حفيٌّ يطيبُ به المنزلُ 
          ‏وصوتٌ إذا خانتِ المفرداتُ 
          ‏على النّاسِ يحنو ولا يقتلُ 
          ‏وهبني يدًا إذ تشحّ العطايا 
          ‏تمدّ بحبٍ .. ولا تبخلُ
          ‏تصافحهم رغمَ كل الخطايا 
          ‏تلوّح إن حانَ أن يرحلوا"

هلو هلو *_*

رفيقتي البريئة؛ رقيقةُ القلب وتربيةُ السيدة الزهراء، كُلما رأيتُ كلماتها الحزينة في الفضاء المجاري دعوت لها لأنني أعلم جيداً أن الدعاء في السر أقوى مفعولاً من المواساة.

كلما يرتقي سماحته عاليًا كان يتواضع أكثر ويرى نفسه أصغر، حتى إنه كلما ورد مجلسًا لم يكن يجلس في مواضع الكبار والعلماء.
           #الشيخ_بهجة قدس♥