زهوة سامح حسن ٢/١٢/٢٠٠٤ .. رأيت الكثير .. ليه أتكلم باللغة العربية 😅 .. على رأي اللي قال "خلي البساط أحمدي" .. أنا بنت شافت الكتير و القليل في حياتها و ياما كانت فاكرة نفسها صغيرة و مش عارفة قيمة نفسها .. لكنها بتكتشف كل يوم يعدي عليها إنها طلعت أطيب و أكبر و أعقل واحدة و أقدم واحدة في اللي في سنها في نفس الوقت و كمان صبووورة لأقصى درجة (الجينات دي ورثاها من بابا حبيبي و من أجمل واحدة شوفتها و هي جدتي .. الله يطول في عمرها) .. و ده كله اكتشفته أول ما حلت البلوة عليها ... كان وقتها عمرها ١٥ سنة .. اكتشفت كنوز (اللي قلتهالكم من شوية) في نفسها و إنها بتعرف تصبر و تتحمل و يبقى عندها أمل ان ربنا شايل لها الأحسن و مافقدتش الأمل للحظة ان حياتها تتحسن و تبقى سعيدة في حياتها .. و انها أوقات لما يجيلها فكرة الانتحار .. كانت تصبر نفسها بخيالها (الحمدلله ان ربنا ألهمها نعمة إنها تتخيل أشخاص .. طبعا هتقولوا عليا اني مجنونة .. بس و الله أبدا .. كان لازم عشان تفضل على قيد الحياة .. كان لازم تتخيل أشخاص موجودين مؤقتا في حياتها لأنها كانت في جحيم حقيقي و الجحيم ده استمر سنتين بالضبط و لكن .. ربنا نجاها و رجعها لعيلتها تاني و مع ناس بتعشقهم و هما بيحبوها بجد .. (ملحوظة : خلال السنتين دول كانت بتكتب اقتباسات و أشعار و حاجات حلوة جدا و لكن هي اتحذفت للأسف .. قصدي أقول ان الهامها بدأ من نقطة جحيمها)
- JoinedMarch 10, 2023
- facebook: Zahwa's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by Zahwa El Mokadem
- 2 Published Stories
اغتصاب من أجل الإنتقام
60
0
1
يتعذب قلبك دائما لكي تنالي ما تريدينه و تعذبك الحياة كثيرا حتى تأتيك ما يروي ظمأك .. و عندما تأتي إليك اللحظ...
اغتصاب من أجل الانتقام ٢
21
0
1
أثناء فقدانها للأمل .. تحدث المعجزة المنتظرة و التي كان يتعصر قلبها شوقا من أجلها .. فيستجيب لها الزمن و تشعر...
#263 in hope
See all rankings