حاولت أن أجعلك حكايةً من إحدى عوالم الخيال السّاحرة، تلك القصص التي لا تُنسى، لكنّك لم تشأ ذلك. أوليتني ظهرك مستخفًّا. ما كان عساي أن أفعل، عدا الرّحيل؟
واليوم تلومني؟
لمن لم ينتبه إلى ذلك حتى الآن. قمت بنشر رواية جديدة تحت عنوان «وهنًا على وهنٍ» وتتحدث روايتي هذه عن امرأة حامل بطفلها الأول، فتقرر لدافع نفسي مبهم أن تكتب له رسائل تحدثه فيها، وفي أثناء ذلك تستعرض عليه قصّة حياتها ومغامراتها السحرية والغامضة، وقدراتها على السفر باستخدام الفنّ والرسم، يشمل ذلك علاقتها المعقدة بوالدتها، وقصة حبّ مميزة ..
ماذا لو استيقظتَ فجأة ووجدت خطابًا في صندوق رسائلك، لكنه ليس لك؟
هل ستكتب ردًا؟، أم تتجاهله فحسب؟
لمحبي كتابة الرسائل~
https://www.wattpad.com/1267362324
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.