يبدو أنكَ وجدت مخبئي! أتعد ألا تخبر الآذان السامعة؟
يكمن شغفي في إعطاء اللون لما أراه، كما تشرق شمسٌ دافئة في سماءٍ وردية 3›
حاليا؟ قصصي لن تخرج للعلن بعد، ولكنني قد أشارك بعض القطرات من الغيث.
سُبْحَانَ الله وبِحَمْدِه سُبْحَانَ الله العَظِيم 💘
- تحتَ نَفَثَات السّحاب
- JoinedNovember 25, 2016
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by بُـثَيْــنة
- 1 Published Story
أحرُف
127
4
2
يهمس صوت الطيور ونورٌ خفيفٍ يدخل النافذة، صوتُ القلم يخطُّ على الورق القديم، تداخل الخطوط وتشكّل حروفًا.
وتلك...
#101 in قصصقصيرة
See all rankings