يبدو أنكَ وجدت مخبئي! أتعد ألا تخبر الآذان السامعة؟
يكمن شغفي في إعطاء اللون لما أراه، كما تشرق شمسٌ دافئة في سماءٍ وردية 3›
حاليا؟ قصصي لن تخرج للعلن بعد، ولكنني قد أشارك بعض القطرات من الغيث.
سُبْحَانَ الله وبِحَمْدِه سُبْحَانَ الله العَظِيم 💘
- تحتَ نَفَثَات السّحاب
- انضمNovember 25, 2016
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو
قصة بقلم بُـثَيْــنة
- 1 قصة منشورة

أحرُف
129
4
2
يهمس صوت الطيور ونورٌ خفيفٍ يدخل النافذة، صوتُ القلم يخطُّ على الورق القديم، تداخل الخطوط وتشكّل حروفًا.
وتلك...