_WhiteBuny-

‏الرغبه فيكِّ طاغيه و جداً.

_WhiteBuny-

‏"أحبني..بكل ماواجهتّ من حُب أحبني". 
Reply

_WhiteBuny-

بعد زواج الإمام علي ( عليه السلام ) من فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) يقول سيدنا علي :
          أحببتها حُباً عظيماً ، ف ولله ما ناديتها يوماً يا فاطمة ، لكن كُنت أقول يا بنت رسول الله 
          و ما رأيتها يوماً إلا و ذهب الهم الذي كان في قلبي ولله ما غضبتها قط
          ولا أبكيتها يوماً ، و ما رأيتها يوماً إلا و قبلت يداها ، فكيف كان شعوره عندما : غسلها و كفنها ثُم جلس وحيداً و همس في أذنها : 
          يا فاطمة أنا علي .

_WhiteBuny-

حيث ‏يُسخر الله للطيبين أشباهِهم.
Reply

_WhiteBuny-

لا حُب ك حُب علي لفاطمة.
Reply

_WhiteBuny-

لا تجمعِ شعركِ أجعليه مبعثرآ."

_WhiteBuny-

أني وعيونها وشعرها للآبد الى ما لا نهاية_ يحط رمز انفنتي 
Reply

_WhiteBuny-

هددينِي بگلشي غالِي وعُوفي شعَرچ. 
Reply

_WhiteBuny-

التكامل ناوي يكون اب اطفالي موتني موتني دموع دموع

_WhiteBuny-

علساس قبل ابجي تف، احس عيوني جافة مدري اني ثعلبة مابجي بسرعة. 
Reply

_WhiteBuny-

لحظة ادراك، حتى مابيه حيل ابجي 
Reply

_WhiteBuny-

- الرساله ؛ -كان دافئ جدًا معي
          حنونً عليّ وقاسيًا لأجلي 
          مُغازلاً لي بطريقه تجعلني
          أرغبُ بالمَزيدِ رَغُم خجلي
          من كَلماتهُ الطريفه الا أنها 
          اعجبتني، مهلاً!
          أختفى بضعه أيام، مابالي! 
          لما هذا التفكير! هو كل ما
          يجول في عقلي، مابال انزعاجي
          من غيابهُ ؟ هَل أُحبه!
          كلا، لا يُمكن فأنا لا أُطيقُ
          شيئًا يُضعفني، أحسَستُ 
          بأن قلبي تملكهُ وحدهُ مالَ
          لهُ دون أذنً مني؟ ماكنتُ 
          مَمن يعرفُ ألحب يومًا،إِذ كِنتُ 
          أبغضهُ ماذا فعلت بي، فَلتُجب!
          ها انت أمامي الآن وأشعُر 
          بأني أُودُ عناقك بِشده!
          -هل أنتَ بِخير!
          -لِما غبتَ طويلاً!
          -لِما لم تعد سريعاً!
          -مَاذا فعلت كُل هذا الوقت!
          -هَل أحببتَ أحداً!!
          -هَل ستختفي ثانيه!
                                                    
          هَل أفهمُ من كلامكِ! أنكِ قَلقتِ عليّ؟.
          
          - مابالُك وَكيف لا أقلق؟ تُعاملني 
          بِلُطف وتُدللني
          تُغازُلني وتهتمُ بي 
          فَتسرق قَلبي عنوتًا وتقول هَل قَلقتي عليّ؟
          
          -أهدأي يا من أشعلتِ لتوكِ نارًا خامده، فَلتُجيبي لسؤالي المكتوم ..
          أتَحبيني؟. 

_WhiteBuny-

@_WhiteBuny-  مدري شجابني، تذكرته وجيت
Reply