لا أحد يعرف نفسه حقّ المعرفة، سواء كانت نفسه بعيون الآخرين، أو نفسه المختبئة عميقًا في روحه، تلك التي لا يراها لا الآخرون ولا هو؛ هناك دومًا جوانب جديدة من أنفسنا لاكتشافها، ويالحظّ من عرف الكثير عن نفسه..
-ترد المقاطعة بمثيلتها-
تعلوا الأصوات معترضة ولكني بها لا أبالي، مرحبا يا حسابًا تلون بالأسود والأبيض.
أشعر بالملل من الدراسة، لذا أشعبر في الأرجاء، وقد كان هذا الحساب الضحية، آسف لك.