تذكرتُ جدتي وهي تُشعل مصابيح البيت على منارات حكاياها الشيّقة ممسكةً سجلاتِ دفاترها المُهترئه . . ممزوجةً بنصائحها العطرة وحِكَمها التي لا تنتهي حرصا علينا
- iraq
- JoinedApril 15, 2016
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by Sura
- 1 Published Story
نصفي ألآخر سأجدك
207
4
4
لم نكن يوماً شخصاً كامل كلنا انصاف لارواح اخرى تؤمن بنا ، لكل اولئك الذين لم يجدوا ألحب ، لم يشعروا بتلك اليد...
#260 in خيال
See all rankings