يَنبضُ أَيسَرىِ و كَأنهُ يُسابق داخل مَاراثون كُل نَضبهٌ تُجاهدُ الأُخرى لِتصل الأولىٰ..
يَظلُ يَسترقُ النَظر ليَتبوئُ مِن مَقعداً بِجانب عِيناكَ مُدمناً على رُؤيةِ إِبتسامكَ و إَلتماس عِبقكْ ذُو الرائحةُ العَطِرةْ و الشعور بِالدفء أنهُ أشبهُ بِسُكون مَنزلاً وَسطَ الجَنه و تَأمُل جَمالها و رائحَتها المُعطره♡
كيم وِينى.
إنهُ عَالَمى الخَافِت أعزُف بِهِ ألحانِى عَلىٰ أوتارِ كَلِماتى
كيم وِينى.
- JoinedJanuary 14, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or