sohayla azouzi

تخيل نفسك تختار بين هذه الاختيارات، أولاً شخص يحبك ويفعل أي شيء من أجلك حتى لو كان الموت،وثاني شخص تحبه ومستعد أن تفعل أي شيء حتى ترا إبتسامته فقط مستعد لتفعل أي شيء لتكون معه،فما ستختار؟ لو كنت أنا ما كنت لأختار أي شخص من بينهما لأنني لو إخترة الإختيار الأول لظلمته حياتي كلها لن أحبه ولن أكون سعيدة معه ولن أجعله سعيد معي،وأما الثاني فأنا أعرف ومتأكدة أنني لن أكون سعيد معه لأنه لن يفعل أي شيء من أجلي لن يكون الرجل الدي أريده،ولن يحبني لأنني سأكون أنا من يظحي في هذه العلاقة ولن أكون سعيدة فيها،لهذا أنا لن أختار أي إختيار بينهم أنا لن أستطيع أن أعيش هكذا في كلتا الحالتين،لهذا أختار نفسي أعرف أنني سأحب شخص يوم ما وسيحبني أيضاً لهذا أنا لست مستعجلة على أي علاقة الأن، ماذا رأيكم أنتم ماذا كنتم ستختارون لو وضعكم  الله في مثل هذه الاختيارات.

                              الإمتنان 
          اليوم تعلمت شيء عن الإمتنان تأتين أحياناً صعوبات وموقف لا نحسد عليها تكون فيها في قمة الحزن والكره لنفسك حتى أنك تضل تدعي على نفسك بالموت ويأتي شخص ربما قريب أو بعيد يجعلك تبتسم على أتفه شيء ربما لا يقارن أبداً بما يحزنك لكنه تسبب في رسم إبتسامة على وجهك أو ربما ينسيك حزنك وأنت معه هنا يجب أن تتعلم الإمتنان قبل أن تكون ممتن لهذا الشخص يجب أن تمر بعدة طرق أولها يجب أن تكون ممتن إلى الله عز وجل قبل كل شيء رغما أنه أرسل لك شخص ليكون معك في هذه اللحضة إلى لأنه زرع في قلوبنا هذه المشاعر التي تجعلنا نفرح ونبتسم في أصعب المواقف، وبعدها تأتي المرحلة الثانية من الإمتنان  والذي يجب عليك أن تكون ممتن لنفسك لأنها رغما أنها قاصة ومرة بمشاعر حزينة وربما أكثر من ذالك لكنها لا تزال تجعلك تبتسم على أتفه الأشياء وتجعل لك القوة لتتخطى أحزانك،وفي المرحلة الأخيرة يأتي دور الشخص الدي كان سبب في رسم الابتسامة على وجهك الحزين،لهذا بنسبة لي الإمتنان قبل أن يكون لشخص الدي كان سبب في سعادتي يجب عليا أن أجعله لي الله عز وجل وبعدها لنفسي التي تعاني معي بعدها لشخص الذي مدني بطاقة من السعادة .

حبيبتي  أن أول مرى أقوم بكتابة رواية لدلك أطلب منكم الدعم