ahmed9933

أنت لا تعيش في تعاسة... بل في انتظارٍ لا ينتهي.
          	تجلس على رصيف الأيام تترقب عودة ما لن يعود،
          	تُطيل النظر إلى الأبواب المغلقة، وتُصغي لخطواتٍ لن تُسمَع.
          	
          	تظن أن الزمن سيُعيد ما سرقه، وأن الجرح سيلتئم حين يعتذر من جرحك...
          	لكن الحقيقة أن الزمن لا يرجع،
          	وأن الأشياء حين تمضي، لا تُخلّف إلا ظلالًا باهتة مما كانت عليه.
          	
          	كلما تشبثت بما مضى، ازددت وجعًا،
          	فالعناد في وجه التغيير ليس قوة، بل خوفٌ مقنّع.
          	والريح لا تُحطَم إنما تُحتوى؛
          	كن مثل الغصن، يلينُ للعاصفة حتى تمر، ثم يعتدل من جديد.
          	
          	تعلّم أن تمضي دون أن تلتفت،
          	أن تفهم بدل أن تُقاوم، وأن تنضج بدل أن تتألم.
          	
          	إن ما تمرّ به اليوم... ليس آخر المعارك، ولا أقساها،
          	لكنّك إن لم تتعلّم كيف تُشفى من الألم،
          	فستحمله في صدرك أينما ذهبت...
          	حتى وأنت تضحك.

-_MoooG_-

@ahmed9933 لفت نظري البوست جدا ..
          	  
          	  بس ليه منقولش "ولا تدري لعل الله يحدث بعد ذالك أمرا"
          	  او دا الخير الي مناسب ليك من عن ربنا ودا اختيار ربنا لينا اين كان ايه هو حلو او وحش فكره أو إدراك فكره ان كل حاجه خير ف حياتنا وان ربنا مش بيعمل غير الخير ف حياتنا مريحه جدا مهما كان الالم ومهما كانت صعوبه الي مرينا بيه بيكون اختبار من الله عز وجل علي الابتلاء بيشوف مدي صبر الإنسان ومدي قوه تحمله وان طلع قد الثقه وقد الاختبار ربنا بيعوضه احسن عوض ف الدنيا كلها ومش الي هو عايزو بس بل والله احلي واحن وأجمل منه ف الفكره هيا اليقين بالله رايح بينا لحد فين وملف ونرجع تاني ل حته فما ظنكم برب العالمين هيا دي النقطه الحاسمه الظن بالله واليقين بيه أن دا الخير مهما كان مش مرغوب فيه في الوقت دا ولا الشخص متقبله بس هتلف الايام او السنين عادي جدا وهتلاقي أن دا مكنش لا الخير 
          	  
          	  "وتظن انك حُرمت ولكن في الحقيقة انك رُحمت
          	  
          	   بعتذر علي الاطاله واني اقتحمت المنصه بدون اي مقدمات بس البوست شدني
Reply

ahmed9933

أنت لا تعيش في تعاسة... بل في انتظارٍ لا ينتهي.
          تجلس على رصيف الأيام تترقب عودة ما لن يعود،
          تُطيل النظر إلى الأبواب المغلقة، وتُصغي لخطواتٍ لن تُسمَع.
          
          تظن أن الزمن سيُعيد ما سرقه، وأن الجرح سيلتئم حين يعتذر من جرحك...
          لكن الحقيقة أن الزمن لا يرجع،
          وأن الأشياء حين تمضي، لا تُخلّف إلا ظلالًا باهتة مما كانت عليه.
          
          كلما تشبثت بما مضى، ازددت وجعًا،
          فالعناد في وجه التغيير ليس قوة، بل خوفٌ مقنّع.
          والريح لا تُحطَم إنما تُحتوى؛
          كن مثل الغصن، يلينُ للعاصفة حتى تمر، ثم يعتدل من جديد.
          
          تعلّم أن تمضي دون أن تلتفت،
          أن تفهم بدل أن تُقاوم، وأن تنضج بدل أن تتألم.
          
          إن ما تمرّ به اليوم... ليس آخر المعارك، ولا أقساها،
          لكنّك إن لم تتعلّم كيف تُشفى من الألم،
          فستحمله في صدرك أينما ذهبت...
          حتى وأنت تضحك.

-_MoooG_-

@ahmed9933 لفت نظري البوست جدا ..
            
            بس ليه منقولش "ولا تدري لعل الله يحدث بعد ذالك أمرا"
            او دا الخير الي مناسب ليك من عن ربنا ودا اختيار ربنا لينا اين كان ايه هو حلو او وحش فكره أو إدراك فكره ان كل حاجه خير ف حياتنا وان ربنا مش بيعمل غير الخير ف حياتنا مريحه جدا مهما كان الالم ومهما كانت صعوبه الي مرينا بيه بيكون اختبار من الله عز وجل علي الابتلاء بيشوف مدي صبر الإنسان ومدي قوه تحمله وان طلع قد الثقه وقد الاختبار ربنا بيعوضه احسن عوض ف الدنيا كلها ومش الي هو عايزو بس بل والله احلي واحن وأجمل منه ف الفكره هيا اليقين بالله رايح بينا لحد فين وملف ونرجع تاني ل حته فما ظنكم برب العالمين هيا دي النقطه الحاسمه الظن بالله واليقين بيه أن دا الخير مهما كان مش مرغوب فيه في الوقت دا ولا الشخص متقبله بس هتلف الايام او السنين عادي جدا وهتلاقي أن دا مكنش لا الخير 
            
            "وتظن انك حُرمت ولكن في الحقيقة انك رُحمت
            
             بعتذر علي الاطاله واني اقتحمت المنصه بدون اي مقدمات بس البوست شدني
Reply

ahmed9933

ويضرّني ما ضرّها  
          ويئنّ قلبي مثقَّلا  
          ظنت نجاتي في ابتعادٍ  
          والهجر أيسرُ ما ترى  
          قصدت بذاك سلامتي  
          فَرَمَتْ فؤادي في لظي 
          هَبَّ أنَّ في القربِ ابتلاءٌ  
          فالصبرُ أجدرُ أن ترى  
          هانت عليك محبّتي  
          فاعتراني ما اعتري   
          لكنني أرجوَ العظيمَ  
          يقيك أشرارَ الورى #أحمدسامي

ahmed9933

 #حين تعزف الروح لحن حزنها، يصبح الكلام مدينة من الصمت، ولذالك 
          فلْتَعزِفي يا رُوحي لَحنًا صامِتًا
          يُراقِصُ قَلبي وَهوَ نازِفٌ
          في مَدينَةِ الصَّمتِ الَّتي
          ماتَت بِداخِلِها حَتّى العَواصِفُ
          لا شَيءَ يَبقى فَالجَميعُ مُغادِرٌ
          وَحيدًا أَنتَ وَذا القَضاءُ العاسِفُ
          فَلتَعزِفْ يا رُوحي لَحنًا صامِتًا
          يُراقِصُ قَلبي وَهوَ نازِفٌ
          صَوتُ الخُطى عَلَى الأَبوابِ أَسمَعُهُ
          لا يَقتَرِبْ بَل في الحَقيقَةِ عازِفُ
          وَقَطَعتَ لَحنَكَ تَرتَجي مِنهُ اقتِرابًا
          فَـالآنَ تَرقُصُ وَأَنتَ آسِفٌ
          
          أحمد سامي 

ahmed9933

وفي صبح وقفت امام مرآتي
          وقد بانت على وجهي خساراتي
          أرى شخصاً على المرآة يكرهني
          وما أقساه كره الذاتي للذاتِ
          واسترجعت بعض الايام ذاكرتي
          لتأخذني الى أقسى محطاتي
          إلى حب قديم في مدينتنا
          إلى وقت به اختلفت قناعاتي
          فما فارقت قرب الناس من عبث
          ولا أقوى على ملئ الفراغاتِ
          لكن جرحًا من الأحباب أقنعني
          أن القريبين أولى بالخساراتِ
          إن الحقيقة تبقى حب والدتي
          وحب الناس في عيني خرافاتِ
          
          لقائلها 

ahmed9933

فَيَا أَبَتِ، لَكَ مِنِّيَ السَّلَامُ
          ذِكْرَاكَ تَبْقَى، وَيَذْكُرُهَا الْأَنَامُ
          أَيَا سُؤْدَدَ الْقَلْبِ وَمَصْدَرَ الْأَمَانِ
          تَذْكُرُكَ الْمَوَاطِنُ، وَحَفِيدُكَ الْغُلَامُ
          فَخَيْرُكَ بَاقٍ لِيَوْمِ الْقِيَامِ
          وَيَشْهَدُ بِذَٰلِكَ حُسْنُ الْخِتَامِ
          مَا انْقَطَعَ أَجْرُكَ، فَالْعَمَلَ دَامَ
          ثَلَاثٌ ثَلَاثٌ، وَذَاكَ السَّلَامُ
          
          أحمد سامي

ahmed9933

سأل المريد شيخه: "كيف تبردُ نار النفس؟" 
           قال : بالاستغناء، استغنِ يا ولدي فمن تَركَ مَلَكْ . 
          
          قال المريد : "وماذا عن البشر؟" 
          قال : هم صنفان من أراد منهم هجرك وجد في ثقب الباب مخرجاً، ومن أراد ودك ثقب في الصخرة مدخلاً..
          
          قال المريد : "والسّبيل إلى الله ؟ "
          قال : العيش في سبيل الله أشد ألماً من الموت في سبيله ، أنت تموت للحظات أو دقائق معدودات لتنتقل إلى ملكوته فتفرح ، أما أن تعيش في سبيله وأنت تسير معاكساً للحشود السائرةً إلى هاويتها.. فذلك هو الجهاد العظيم.

ahmed9933

هوِّن على نفسك.. فوالله.. إذا أراد الله؛
          ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.
          
          إذا أراد الله؛
          جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.
          
          ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾