sijardn

إلى يوم كان الخميس ذهبن خادمات منزلي جميعهن كنت استحم بالمساء سمعت جرس الباب يرن لبست ملابسي العلوية كانت ملابس نوم شفافة تظهر مفاتن جسدي كاملة وكأنني لم البس شيء لم البس ملابسي الداخلية التحتية ذهبت مسرعة لافتح الباب لم اعلم من الطارق ضننته خادمتي فتحت الباب كان يو جنغ بالباب قال اعتذر هناك أمر طارئ عليك ان تعلمي به أدخلته المنزل جلست على الأريكة المقابلة له اكلمه لم انتبه لملابسي كان ينظر إلي بخبث نظرت إلى نفسي قلت اعذرني سأذهب إلى غرفتي وأعود حالا ذهبت إلى الغرفة لم أصل إلى ملابسي حتى فتح يو جنغ باب الغرفة نظرت إليه بدهشة ماذا تريد قال كنت ابحث عن الحمام قالت لا عليك تفضل لاذهب لارتب ملابسي فقد كنت مستعجله انتظرني لحظة دخلت الحمام دخل خلفي كان خلفي تماما كنت على وضعية السجود التقت شيئ من الارض حين شعرت بشي يمزق ملابسي التفت لأرى يو جنغ خلفي ماذا تفعل يو جنغ اعذريني سيدتي لم استطع مقاومة مفاتنك خطت خطوة للخلف حتى التصقت بالجدار وضع يده على خصرها تحاول ابعاده لكن رغبته اكبر من صدها التصق بها اقترب من شفتيها التي كحبات الفراوله أغمضت عيناها بدأ في امتصاص شفايفه بعنف شديد انزل يداه من خصرها قليلا حتى و صل لموخرتها مسك كل من المؤخرة بيداه الاثنتين وكان يفتحهم بعنف شديد كانت من شدة التصاقهم كانت تشعر بتضخم ذلك المشاكس الذي يحاول الدخول كسها حاولت الفرار منه لكنه مسكها بسرعة حتى ألقاها على سريرها تحاول الهروب لكنه يمسك يداها بيده يمتص رقبتها حتى بانت عليها آثار امتصاصه نزل على صدرها امتص الأول ويعتصر الاخر حتى انفجر بالدماء كانت تطلب منه ان يتركها لكنه رفض ذلك أفلت. يداها انتزع ملابسها المثيره الشفافة انتي من اجبرتني على ذلك امتص كسها لدرجة لم تعد تشعر به كان ذلك المشاكس ينتظر دورة حتى يأتي اجلسها على حضنه بينما ذلك المشاكس ك سيف منتصب ينتظر جلوسها اجلسها كانت تتاوه من شدة الوجع بينما هوا كان مستمتع ألقاها على السرير بينما لايزال المشاكس بداخلها كان يخرج القليل منه ويعود ليدخله بقوة اكبر استمر 7 مرات حتى بدأت هيا الأخرى تستمتع أخرجه من كسها ادخله فمها حتى انزل حليبه

sijardn

رواية قصيرة 
          حينما يجتمع العاهرون في مكان واحد 
          كانت تاي جونغ تمتلك ملهى في وسط مدينة كوريا كانت تاي جونغ جميلة جدا ملامح جسدها مثيرة لديها صدر بارز مؤخرة تتوه من جمالها بشرتها بيضاء 
          كانت لديها فتيات يعملن لتسليه العاهرين هناك من هيا جديدة لاتزال عذراء والكثير منهن كان يأتي الرجال كل مساء لكن بأعداد محددة 
          كان يجتمع الرجال في ساحة الملهى وتأتي العاهرات ليختار  واحد منهم واحدة هناك من كانت تاتي بدون بنطال فتجلس في فخذه وتتحرك لتشعل شهوته وهناك من كانت تخرج قضيبه وتجلس ليكون تحت طيزها لكن ليس بداخل فقط تجلس عليه وهناك من تلعب بشفتيه وهناك من تضع يده في كسها وهناك من تجلس في حضنه وجهيهم متقابلة لكن أرجلها في خصره مدندله للخلف وهناك من تمص رقبته كان كل واحد يختار فتاة ويذهب بها للغرفة ليتسلو كنت انتظر بضع دقائق وادخل أرى إذ كان الرجل يستمتع كل عاهر وعاهره له طريقته في المتعه منهن من كانت تحب وضعية الضفدع كان كل شي يكون واضح أمامه ومنهم من كان يحب وضعية 69 منهم من.كان يلعب بها ويدخل أصابعه منهم من كان يلعب بلسانه منهن من.كانت تمتصه وهكذا