MJ_118
انته بالجذب مخال ابن عم الرسول.. وواول شخص اسلم.. واكثر شخص شبهاً باخلاق رسول الله... قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولعن اعدائهم جميعاً « انا مدينة العلم وعلي بابها من ارداها يدخل من بابها» هو ورث علم الرسول عمر ورث شي؟ ابووبكر ورث شي؟ عثمان الطاغيه الي تم دفنه بالمقابر اليهود لفتره؟ ولم يصلي احد عليه!! حتى اصحابه!!!! هو ورثو النفاق والسلطة.. فقط..؟؟؟ التي سرقوها.. ماذا تقول في حديث البخاري عن غدير خم ومبايعة عمر.؟؟؟ ماذا تقول.. هم ارهابيين الجاهليه.. الذين انتضرو فرصه استشهاد الرسول.. حتى لعنهم الرسول لانهم تخلفو عن جيش اسامه؟؟ ماذا تقول في هذاا واوووو لدي الكثيير والكثير الايضاً واحزز ماذا بأسناد البخاري المجوسي ههههههه ومسلم وبن نيسابوري ايضاً والابن كثير و الشافعيي وغيرررهم الكثير هههه وبن قيم والجوزي.. والترمزي.. طيب طيب ماذا تقول في باب ارضاع الكبير؟؟ هذه الامور عندكم وليست عندنا بأسناد كبار علمائكم ياجهله
Silinthelight99
كذالك في الكافي : "الكافي" (5/65) : " إذا حلبت في إناء دفعة واحدة ، أو في دفعات ، ثم سقته صبيا في خمسة أوقات ، فهو خمس رضعات ، وإن سقته في وقت واحد ، فهو رضعة واحدة ، لأن الاعتبار بشرب الصبي ، فإن التحريم يثبت به ، فاعتبر تفرقه واجتماعه وقال ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث: أراد رسول الله صلى الله عليه و سلم ـ بمحلها عنده، وما أحب من ائتلافهما، ونفي الوحشة عنهما ـ أن يزيل عن أبي حذيفة هذه الكراهة، ويطيب نفسه بدخوله، فقال لها: أرضعيه ـ ولم يرد: ضعي ثديك في فيه، كما يفعل بالأطفال، ولكن أراد: احلبي له من لبنك شيئا، ثم ادفعيه إليه ليشربه، ليس يجوز غير هذا، لأنه لا يحل لسالم أن ينظر إلى ثدييها، إلى أن يقع الرضاع، فكيف يبيح له ما لا يحل له وما لا يؤمن معه من الشهوة؟ 4 - رابعًا : ما معنىٰ الغلامُ! وهل معناه الرجل؟، بل إن معنى الغلام في القاموس هو الولد الذي شارف على البلوغُ، ولذا ظهرت له لحية كأول علامة لِقرب البلوغ وأكتمال بلوغ المظاهر الثانوية في الجسم :
•
Reply
Silinthelight99
1 - أولا : كيف تُرضع عائشة رضي الله عنها وهي لم تلد؟ يتكون الحليب في البراعم الثديية بعد 3 أيام من الولادة تقريبًا وهذا ما يورد في الطِب، وقد يتأخر تكون الحليب فتستعمل بعض النساء آلة لشفط الحليب!...فكيف ترضع عائشة وهي لا حليب لها!! 2 - ثانيا : سيقول الرافضي!! لا! الرضاع لا يستلزم أبدًا أن يكون حليبًا إذ يمكن لها أن ترضعه دون حليب أي تلقمه ثدييها : وسنقول للرافضي خسئت ونقول له ايضا: كيف تراها أم سلمة ترضع ولا تفعل لها شيئًا! أو تشي بها! أو تقولها لرسول الله كي يُقام عليها حدُ الخيانة وإدخال من هو من غير محارمِها!...ولماذا لا يوحي الله عز وجل لرسوله بما يحدث في بيتِ النبوة؟ كما أوحى له في حادثة ماريا والإفك وغيرها، فالعَجبَ العُجاب!. 3 - ثالثا سيقول الرافضي أيضا، وكيف ترضع سهلة هذه وتلقمه ثدييها! فنقول للرافضي، ثبث أن الرِضاع لا يُلقم من الثدي، بل يتم تقديم الحليب المعصور في إناء وتقديمه للغلام، وجاء ذالك حتى كتبكم أيها الروافض فهاكُوا : فقد روى ابن سعد في طبقاته: قال كانت سهلة تحلب في مسعط أو إناء قدر رضعته فيشربه سالم في كل يوم حتى مضت خمسة أيام، فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسر، رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسهلة. اهـ. وقال أبو عمر في التمهيد: إرضاع الكبير كما ذكر: يحلب له اللبن ويسقاه، وأما أن تلقمه المرأة ثديها كما تصنع بالطفل، فلا لأن ذلك لا يحل عند جماعة العلماء، وقد أجمع فقهاء الأمصار على التحريم بما يشربه الغلام الرضيع من لبن المرأة وإن لم يمصه من ثديه... اهـ.
•
Reply
Silinthelight99
في هذا الحَديثِ تُخبِرُ زيْنبُ بنتُ أبي سَلَمةَ رَضِي اللهُ عنها أنَّها سَمِعت أمَّها أمَّ سَلَمةَ زَوجَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم تُقسِمُ لعائشةَ رَضِي اللهُ عنهما وتقولُ: «واللهِ ما تَطِيبُ نَفْسي»، أي: ما تُحِبُّ نَفْسي «أنْ يَراني الغُلامُ» مِن غيرِ المحارِمِ الذي «قدِ استَغْنى عنِ الرَّضاعَةِ»، أي: لم يَعُدْ بحاجةٍ إلى الرَّضاعةِ، فقالتْ عائشةُ لأمِّ سَلَمةَ رَضِي اللهُ عنهما: «لِمَ؟»، أي: لمَ تَقولينَ هذا؛ فإنَّه لا بأسَ به إذا أرْضَعتيهِ أو أرضَعتْه مَن تَجعَلُه مَحْرَمًا لكِ؟ وذلكَ بدَليلِ أنَّه «قدْ جاءتْ سَهْلةُ بنتُ سُهَيلٍ» زوجةُ أبي حُذَيفةَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، فأقسَمَت له أنَّها تَرى في وَجهِ أبي حُذَيفةَ الكَراهيَةَ مِنَ استِمْرارِ دُخولِ ابْنِهم بالتَّبنِّي سالمٍ على ما كانت عادتُه وهُو صَغيرٌ، بعْدَ أنْ كَبِرَ وبلَغَ مبْلَغَ الرِّجالِ، وخاصَّةً بعْدَ نُزولِ تَحريمِ التَّبنِّي، فقالَ لها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: «أرضِعيهِ» ليَصيرَ ابنًا لكِ مِنَ الرَّضاعِ، فقالتْ: «إنَّه ذُو لحْيَةٍ» فهو رَجلٌ كَبيرٌ، فقالَ لها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: «أرضِعِيه يَذهَبْ ما في وَجهِ أبي حُذَيفةَ»، أي: يَذهَبْ أثَرُ الكَراهةِ منه، ففعَلَت سَهلةُ ثمَّ أقسَمَت باللهِ ما وجَدَت أثَرَ الكَراهةِ في وَجهِ أبي حُذَيفةَ بعْدَما أرضعَتْه. وهذا الحَديثُ مُشكِلٌ في تَفسيرِهِ والاستِنباطِ منه، وهو ما وقَعَ بالفعْلِ بيْن زَوجاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم؛ حيثُ رأَتْ أمُّ سَلَمةَ وبعضُ زَوجاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّ هذا كانَ رُخصةً مِنَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لسَهْلةَ زَوجةِ أَبي حُذَيفةَ وحْدَها، ورأَيْنَ أنَّه لا رَضاعَ للكَبيرِ، وأنَّ الرَّضاعةَ المُحرِّمةَ هي الرَّضاعةُ في الصِّغَرِ الَّتي تُنبِتُ العظْمَ وتَبْني الجِسمَ واللَّحمَ.
•
Reply