لا ألومك أن نظرت لعمق الحياة الخاص بهم...
ولكن قبل أن تفعل ذلك دعني أقول لك :
"واقعاً من هذا الخيال"
علكَ لا تلومني فيما بعد ع أنني لم أخبرك أن هذا العمق سيمنحك تعب عميق... في حين أنت إلقيت نظرة واحدة فقط لأعماقه...
عَلنا أيضاً... لا يتعمق بنا الأستغراب ونحن نرىٰ من أعماق الحياة؟
الظلم الطاغي... محاولة منع المحرمات... الخسارة دون ذنب... الغدر القاتل... ضعف النفس... سلسلة من القيود... مُغت الضياع... خيبة غير متوقعة... رحمة لا وجود لها... قلوب دُفنت و دَفنت... مشاعر عاشت ومشاعر حُييت...
درجات إلقينا عليها نظرة منها وصلنا لعمقها، ومنها مازلنا لم نصل ، وهذهِ الدرجات تحديداً دعونا نتمنىٰ أن لا نصل لآخر أعماقها...
ثم آراكَ مازلتَ تكمل القراءة؟
أبوح إليك بإنني أحببت أصرارك ع الدخول لرؤية كل هذا العمق...
وأكثر من ذلك أيضاً؟
اذن فقط... عليكَ أن تُجازف وتلقي نظرة للداخل...
وأن لم تُجازف؟
فحتماً بهذه الحالة سيكون هنالك عذراً أقبح من ذنب .
أكتب الرواية كاملة حرفاً بحرفاً ثم أحررها من قيود الكتابة رويداً رويداً .
_شوق معشوق
يشرفني لو إلقيتم نظرة ♡
https://www.wattpad.com/story/386514994?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Shouq1Mashouq
https://www.wattpad.com/story/286204036?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ilaeanw9
في مكان ما...
وفي زمنٍ لم يكن بالحسبان،
ثلاث أخوات تبدأ حكايتُهن من نفس الباب،
لكن شيئاً ما... غيّر كل شيء.
لم تكن الحياة عادلة،
رغم تفوقهن، رغم أحلامهن،
رغم قلوبٍ اعتادت أن تصدّق، أن تسامح، أن تُحب.
في لحظة واحدة،
تبعثرت الطرق، وتغيرت الوجوه،
سقطت الثقة، وتسلل الخوف...
أصبحت كل واحدة منهن بطلة في قصة لا تُشبه الأخرى،
قصص كُتبت بدمعٍ وأسرار،
بقرارات خاطئة، وأبواب أُغلقت دون رحمة.
لم يعرفن أن الطيبة وحدها لا تكفي للنجاة،
ولا أن النقاء... قد يكون بداية السقوط.
سنوات تمر، والماضي لا يرحم،
الظلال تلاحقهن، والحقيقة تقترب...
لكن هل سيكفي اللقاء بعد كل هذا الغياب؟
هل يُمكن لقلوب مُتعبة أن تجد طريق العودة؟
أم أن القادم... سيكون أقسى مما مضى؟
هذه ليست مجرد قصة ثلاث فتيات،
إنها رحلة بين الحقيقة والوهم،
بين ما كان، وما لن يكون..