بينما أنت قابعٌ في بصري، الكلمات المترددة على حافة ثغري، حاولت مرارًا الخروج وإخبارك كم كنتَ تبدو رائعًا في تلك الأمسية، كم كانت ضحكتك لحنًا مُعذِبًا، أختلط عليّ سواد بذلتك وخصلاتك، تخبطت أنفاسي بعطرك، لكنني أخترتُ أن أعبس لك، واجهتُك بجذعي المتصلب، وبينما أنت قابعٌ في بصري، منحتك النظرات المنزعجة.
اخخ يلذكريات ، السَنوات القديمة وقناتج ع اليوت وسردج الي جنت اموت بي طريقة وصفج لكل حدث بدقة وكلمات قوية قصصج هناك وكلشي، بس حبيت اتذكر هالشي واكتبه لان ذكرى من صدك
بينما أنت قابعٌ في بصري، الكلمات المترددة على حافة ثغري، حاولت مرارًا الخروج وإخبارك كم كنتَ تبدو رائعًا في تلك الأمسية، كم كانت ضحكتك لحنًا مُعذِبًا، أختلط عليّ سواد بذلتك وخصلاتك، تخبطت أنفاسي بعطرك، لكنني أخترتُ أن أعبس لك، واجهتُك بجذعي المتصلب، وبينما أنت قابعٌ في بصري، منحتك النظرات المنزعجة.