تسألني،
وقبل أن أجيبك،
ومثل شجار بين صبية صغار في ساحة المدينة،
سرعان ما تتقاسمك الأزقة،
والأبواب الخشبية،
وخوف الأمهات،
أتبعك،
ولا أجدك،
ربما أنت لم تعد،
ربما كنت أحلم،
أو أنك لم تكن يومًا.
-أسماء الرواشدة.
تسألينّني كيف هي حربي،
وحال جنودي وعُدّتي،
إذ ما نفد بارودي،
وكم عددُ رصاص بندقياتي،
تسألين متى أعود،
وكم الجراح التي ستضمدينها،
ولا تعلمين أني ذلك الجبان،
الذي رمى سيفه،
وفرّ هاربًا!
@Ta7ill
وبكيتُ وبكيتُ على جرّاحٍ افتعلتها بيّ،
ثمّ ودّدتُ لو تأتي أنتَ وتضمّد جرّاحي،
ودّدتُ أن تنتشل السيف من جُبِّ قلبي،
فما لي أراك تزيدُ غرسًا، تزيدُ طعنا...
اخخ يلذكريات ، السَنوات القديمة وقناتج ع اليوت وسردج الي جنت اموت بي طريقة وصفج لكل حدث بدقة وكلمات قوية قصصج هناك وكلشي، بس حبيت اتذكر هالشي واكتبه لان ذكرى من صدك
بينما أنت قابعٌ في بصري، الكلمات المترددة على حافة ثغري، حاولت مرارًا الخروج وإخبارك كم كنتَ تبدو رائعًا في تلك الأمسية، كم كانت ضحكتك لحنًا مُعذِبًا، أختلط عليّ سواد بذلتك وخصلاتك، تخبطت أنفاسي بعطرك، لكنني أخترتُ أن أعبس لك، واجهتُك بجذعي المتصلب، وبينما أنت قابعٌ في بصري، منحتك النظرات المنزعجة.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.