مَلَاذُكَ وَمَنفَّاكَ؛ يُلّوَىٰ فَيلَّقُ العِّز لِسِيَادَتِّي و تَبَختُرِي
رُؤَيَّاكَ فِرَدَوسِي وآنَا العَصِّي المُتَكَّبِرِ ..
يجذِبُكَ لٰهِيَبُ عِشّّقِيَّ
آيَّاكَ ومَسِّي ،النَارْ أنَّا أحّرِقُكَّ و تُرْمَّد فِّي هَّوْايَّ
كان عليه أن يحبها أقل، لكنه شديد الكبرياء، لا ينازل الحب ويهزم كبرياءه، لايعرف للحبّ مذهبًا خارج التطرف.
- JoinedNovember 10, 2021
- facebook: زُحَلْ,.'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or