. . حينما لا يدرك أحد حجم توجّعك ...
ولايعلم أحد قدر تخوّفك وحزنك وغصّتك...
طبطبْ على قلبك ورتّلْ عليه :
{ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَم بما فِي صُدُورِ الْعَالَمِين }
تذكر دائماًا : أن الله لقلبك ...
الله لأوجااعك ...
الله جاارك وإلى الله جوارك...
الله طبيبك وحبيبك ورفيقك الدائم وما سواه عدم .
صبااح الخير