babosweet

أعتذر عن عدم نشر الجزء بسبب استشهاد ابن عمي.
          	موعد الجزء لا أدري متى، ولكن ان شاء الله بعد أن استعيد قواي. دعواتكم لنا ولوالديه بالثبات والصبر.

FadiaSultan4

@ babosweet  الله يرحمه ويصبركم
Reply

kmnmnnn

الله يرحمه  ويجعل مثواه الجنة ويصبر اهله 
Reply

khadija_Asl

@babosweet الله يرحمه ويغفر له ويصبركم ويصبر اهله
Reply

Samirasalem0

انهارده شفت بوست بيقول ان في مواطن فلسطيني اسمه موسى بدران من حي سلوان تم اجباره على هدم بيته بنفسه و الخبر منتشر بس استغربت ليه منتشرش ساعة قبل الحرب لما كتير كان بيحصللهم كدا و افتكرت ساعتها عيلة سيف يارب هون على فلسطين و اهلها و رد هدى الينا سالمة

Mera_rami17

DouaaMzrr

@ Mera_rami17  لو سمحتي بتعرفي هي الكاتبة هدى؟؟؟ 
            في اخبار عنها
Reply

nageiw7

لم أجد للقراءة موطئ قدمٍ في قلبي منذ مدتٍ طويلة؛ فقد شغلتني الاستعدادات لنزوحٍ قسري، والمعاركُ النفسية التي خضتها مع ذاتي تحضيرًا لترك البيت من دون أملٍ حقيقيٍّ بالعودة، ثم النزوح الفعلي الذي حصل في التاسع عشر من سبتمبر الماضي. تتابعُ الليالي في خيامٍ لا تألفها نفسٌ، وانهياراتٌ نفسيةٌ وصحية بلغت بي حد الاستشفاء — خرجتُ من المستشفى الليلة الماضية محمّلةً بأدويةٍ وآثار أبرٍ كانت رفيقة عزلتي. في ذلك كله، لم يتسنَّ لي أن ألمس كتابًا يوقظ قلبي... حتى قبضتُ صدفةً على روايةٍ ظننتها ضائعةً أو مستترةً في جهازِي.
          
          قرأتُها أوَّلًا متشبّثةً باسم بطلها؛ كان الاسمُ فتاتَ حنينٍ يُعيدني إلى شيءٍ من ذاتي، ثم انقلبتْ قراءةُ الحنين إلى انجذابٍ كامل. صفحاتٌ قليلةٌ كانت كافية لأن تجرفني الحكايةُ إلى نهايتها، وأنا أقول الآن بما تبقّى من قواي العقلية — أو بما كان منها يومًا — إنني لم أكن أغبى من أن أدرك قيمة ما قرأت. هذه الرواية قد تكون من أحنَّ ما قرأت عن الواقع الفلسطيني، وبخاصةٍ عن القدس.
          
          دهشتي كانت لسببين: الأول أنني لم أسمع بها من قبل، ولا أذكر أنني نزلتها أو طلبتها — كيف وصلت إليّ تظلُّ لغزًا. والسبب الثاني أكثر خصوصيةً: حواراتُها باللهجة الفلسطينية العامية، لا بالفصحى الصرفة. طوال قراءاتي التي تجاوزت المئتين في غالب الأمر، لم أصادف عملًا تسود حواراته لهجتنا المحليّة بهذا الاتقان، فاضحكتني نكاته الخاصة وألفاظه المحلية، وأيقنتُ أن الكاتبة فلسطينية لأنها تسلّط الضوء على نكاتنا وكلماتنا كما لو كانت تُحدِّث أهل الحيّ. ومع ذلك، ظلّت اللغة السردية فصحى أنيقةً مهذبةً، رقيقةً لا نهايةَ لرقتها — مزيجٌ أعاد إلى روحي شغفًا خنقه الحزنُ والفاجعة.
          
          ذكّرتني الرواية بندى التي كنتُ عليها قبل الحرب: ندى المشتعلة حبًّا لفلسطين، تهبُّ كالصاعقة عند أيّ مسٍّ بوطنها، لا تخشى الكلام عن قضيتها وكأنها تنشر عن أيّ يومٍ عاشته. أعادت إليّ ضحكتي التي طمَسها التعب، وشعلت فكرًا وقلبًا، وأذكّرتني أنّ كل قطرة دمٍ أو دمعةٍ مني فداءٌ للقدس، وأنّ سنوات حياتي كلها قد تُمنحُ لترابها إن استدعى القلب ذلك.
          

nageiw7

@MoonMustafa شكرا عزيزتي انا بخير الحمد لله 
Reply

MoonMustafa

@ nageiw7  ربنا يعينكم ويقويكم وينصركم ويفك كروبكم ويجعل كل مصابكم في ميزان حسناتكم   أنا مش فلسطينية ولكن صدقا الرواية دي ساعدتني كتير في فهم واقعكم وشاركتني كتير بمشاعركم ..لا أعرفك ولكن أتمنى أن تكون ندى بخير وعافية وكذلك أتمنى أن تكون كاتبة روايتنا بخير وعافية 
Reply

cenncea

          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          رواية ( في دمعي اسير )
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

itsuzay

حد يطمننا على هدى يا جماعة الغيبة دي مش طبيعية 

itsuzay

@MoonMustafa والله بدور عليها كل فترة ومش بلاقي عنها خبر :( ربنا يستر ويطمننا عليها قريبًا
Reply

MoonMustafa

@ itsuzay  كاتبة الرواية دي صح؟ لو عرفتيلها طريق طمنينا 
Reply

Ro_Roqa

"فِي زَمَنٍ يُمْنَعُ فِيهِ الْكَلَامُ، كَانَتِ الرَّسَائِلُ تُكْتَبُ عَلَى عَجَلٍ… وَتُدْفَنُ فِي الْكُتُبِ."
          
          رِوَايَةٌ: قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ
          بِقَلَمِ: جُلْنَار أُورْوِيل
          
          فِي قَلْبِ الْعِرَاقِ الثَّمَانِينِيِّ، حَيْثُ الْحُلْمُ تُهْمَةٌ، وَالصَّمْتُ نَجَاةٌ، تَنْبِضُ هَذِهِ الرِّوَايَةُ بِقَصَصِ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يَخْتَارُوا الْحَرْبَ، لَكِنَّهُمْ وَجَدُوا أَنْفُسَهُمْ فِي قَلْبِهَا...
          بَيْنَ رِمَاحٍ، الْمُحَامِيَةِ الَّتِي تُخْفِي بَيْنَ دَفَاتِرِهَا نِدَاءَ الْحُرِّيَّةِ، وَأَحْمَدَ، الْجُنْدِيِّ الَّذِي تَجَرَّعَ الصَّمْتَ فِي الْجَبْهَةِ، وَعَقِيلٍ، الَّذِي وَرِثَ الثَّوْرَةَ وَالْخُذْلَانَ مَعًا، تَتَشَابَكُ الْمَصَائِرُ فِي زَوَايَا مُظْلِمَةٍ مِنْ وَطَنٍ مُنْهَكٍ.
          
          الْحُبُّ؟
          نَعَمْ، وَلَكِنَّهُ يَمُرُّ مِنْ بَيْنِ الدَّبَّابَاتِ وَالِاعْتِقَالَاتِ.
          الْحُرِّيَّةُ؟
          رُبَّمَا، وَلَكِنَّهَا تُكْتَبُ بِالدَّمِ وَتُمْحَى بِالْخَوْفِ.
          
          "قِرَاعُ الْقُبَّعَةِ" لَيْسَتْ مُجَرَّدَ رِوَايَةٍ، بَلْ شَهَادَةٌ تُرْوَى مِنْ بَيْنِ الْأَنْقَاضِ، وَصَرْخَةٌ لِجِيلٍ قَرَأَ عَنِ الثَّوْرَةِ فِي دَفَاتِرِ الْمَدْرَسَةِ… وَكَتَبَهَا بِالسِّرِّ فِي جِدَارِ غُرْفَتِهِ.
          
          اِقْرَأْهَا الْآنَ… إِنْ كُنْتَ تَجْرُؤُ.
          
          https://www.wattpad.com/story/392980841?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Ro_Roqa