basmalaabubakr66

الرواية هتكمل بس نطمن ع أهلنا فِ فلسطين الأول وهنرجع  ننزل تاني أنا موقفه أي نشاط فِ الأكونت بسبب اللِ بيحصل كلنا أكيد مش قادرين ننزل حاجه ولا نقرأ حاجه والواحد مش مؤهل نفسياً من اللِ بيشوفه يومياً وخوفنا ع صحابنا أنه ينزل أي حاجة خالص ف أعذروني ي شباب.
          	
          	"دعواتكم لأهلنا فِ فلسطين ارجوكم" 

user63152028

يارب انصرهم قريب
Reply

AlaaAhme2002

@ Palestinesamir8  اى ده يعنى انتى مش انتى انا آسفه معلش مكنتش عارفه بس كده ممكن حد سرق منك المدونه الا بتكتبى فيها و بينشرها 
Reply

SamahNatsheh7

@AlaaAhmed880 يا رب فرج ونصرٌ قريب
Reply

AmmlYasser

ترتدي ملابس سوداء وقناع ليغطى وجهها فهذه ملابسها المعتاده عند الذهاب الى اي مهمه انخفضت عن درجتها النارية ووقفت تمسك بإسلحتها ونظرت للقصر ومن ثم ذهبت للباب الخلفي تحسبا لأي شئ فتحت الباب ودخلت ببطئ وتوجس ولكن لم تجد أي شخص فى الممر وتجاهلت لهذا صعدت الدرج بخفه وهى تمسك بسلاحين بيديها وعندما صعدت الدرجأ بصرت جثث 
          لتحدث نفسها بسخريه / شكلي اتأخرت جامد المرة دي 
          ( وامتصت شفتيها بحسرة) شكلي مش هلاقي حد اتسله
          عليه
          
          ومالم تكمل كلمتها حتى شعرت بأحد من خلفها لـ تسدير بحركه سريعة منها كان ساقط جثه على أثر الطلقات وبعدها خرج عدة رجال من حيث لا تدري 
          ولتبدأ بقتلهم 
          
          وهناك من كان يتحرك بخفه من ورائها ليتخلص منها 
          ليصدح صوت طلقه فى المكان ولم تكن من خاصتها 
          لتلفت وتري الرجل يقع أسفل قدمها ومن خلفها ظهر 
          ليحدثها بتوبيخ/دايما متأخرة كده ،نفسي فى مرة
          تحترمي نفسك وتوصلي فى المعاد 
          
          نور/معلش بقا يا ديب خليها عليك المرة دي
          
          نظر لها بيأس فهو مهما عمل لن تأتي فى معادها إلا لو السماء امطرت بيتزا 
          
          ليسيروا معا فى الممر الجانبي وقام بضربه بـ قدم واحده فتح باب المخزن الذي يُضع به الأسلحه دلفوا إلى الغرفه 
          لتتحدث بسخريه لاذعه/ صدق هيصعبوا عليا ،تعالى نروح ونسبلهم الثفقه دي شكلها تقيله اوي 
          
          تحدث ريان بسخرية/ يا شيخه
          
          لتتحدث مشيرة إلى الاسلحه الموضوعه بالصناديق 
          / هيخسروا كتير وهيموتوا بحسارتهم ، اممم انا عندي فكرة ، ايه رأيك بدل ما نومتهم بحسرتهم نومتهم بالمسدس 
          
          ريان/ لاء رحيمه يابت 
          
          نور/ طبعا ده انا قلبي ابيض زى البفته البيضه بالظبط 
          
          ضحك بيأس منها ونفذ لها ماتريد ليبلغ القوات لـ تأتي وتحمل الصناديق اما هم فهبطوا للمكتب الذي بالأسفل 
          لكي يكونوا رحيمين ويقتلوهم بالأسلحه بدل من 
          السكته القلبيه فتح الباب بدفعه قدم ليدلفوا إلى المكتب 
          ليبصروا شيئا لم يكونوا يتوقعها
          " ازاي" 
          https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
          ارجو إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا 

bdwiwjskdnkek

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"