تأملات في سورة الكهف:
﴿ فَأَرادَ رَبُّكَ أَن يَبلُغا أَشُدَّهُما ﴾
قد تتأخـر بعض الأشـياء ولا تتيسّــر لك،
حتى تكون مؤهلاً لها وهذا من رحمة ربك.
﴿ فَأَرَدنا أَن يُبدِلَهُما رَبُّهُما خَيرًا مِنهُ ﴾
ليس كل مانفقده يعتبر خسارة لنا،
قد يريد الله تبديل النعمة بخير منها.
﴿ وَلا تَقولَنَّ لِشَيءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِكَ غَدًا ﴾
التعلق واليقين بموعود الرّب،
من أهم أسباب صلاح القلب.
﴿ أَنا أَكثَرُ مِنكَ مالًا﴾ ﴿ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ﴾
النعمة التي نتفاخـر على أصحابنا بها،
نعرضها للزوال والضياع ويسهل فقدها.
﴿ وَإِنّا لَجاعِلونَ ما عَلَيها صَعيدًا جُرُزًا ﴾
الذي يستطيع في لحظة يغيّر معالم الكون،
قادر على تفريج كـربتك بكلمة كن ثم يكـون.
اهلاً !
انتِ صاحبة قصة قدري المضيء ..!
القصة هذي اخذت قلبي من جمالها ومن زمان اترقب فصل جديد لها.. تو شفت اخر تعليق لك في الحساب
يوووه يا رب يضبط معك وتسترجعينه وتنزلين فصل جديد وتكملين القصة ❤️
7 نوفمبر، 23 ربيع الثاني 1445ه
كتبت نصوصًا عن فلسطين، و نصرة المسلمين، و عن أمهاتٍ منشئات، و مستقبلٍ يثلج القلب و يدفء الجوارح، يُدمع له العين، ربما كانت على هيئة قصة، لكنها فعلًا من القلب
في هذا اليوم، بعد الساعة الثانية عشرة ليلًا، اتمنى و أدعوا الله من كل قلبي، بأن تتحرر أرض المقدس عاجلًا غير ٱجل، اللهم يا عالم الغيب و الشهادة، ربِ كل شيء و مليكه، أسألك بأسمائك الحسنى و العلى، بأن تنصرنا على القوم الكافرين، اللهم انصرنا على القوم الكافرين، اللهم ٱمين.
واللهِ إن العين تدمع، و القلب يخشع، و إنّ إلى الله و إن إليه راجعون.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.