Daftar untuk bergabung dengan komunitas bercerita terbesar
atau

الساعة الـ9:00م.. التاريخ: 13/3/2020م..(يا إلاهي..! لم أستطع النوم تباً لذلك الجرس اللعين!.. كلما رن أتذكر كنائس أوروبا المخيفة!..يا إلاهي كم هذا غريب!.. توقفت الريح.. لكن رنين الجرس ذاك يؤرق مضجعي...Lihat semua Percakapan