chrisvineyardRUM
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
الساعة الـ9:00م.. التاريخ: 13/3/2020م.. (يا إلاهي..! لم أستطع النوم تباً لذلك الجرس اللعين!.. كلما رن أتذكر كنائس أوروبا المخيفة!.. يا إلاهي كم هذا غريب!.. توقفت الريح.. لكن رنين الجرس ذاك يؤرق مضجعي! الساعة الــ9:15.. مالذي يحدث؟!.. أعتقد أن علي إلقاء نظرةٍ خاطفة!.. نهضت.. ومن أطراف النافذة إختلست النظر إلى الشارع المقابل.. إلى ذلك السائر وسط الظلام.. ووسط الظلام الحالك وعيني الضعيفتين لمع جرس ذهبي.. بيد "السائر"!.. دب الرعب في نفسي وارتعدت فرائصي وبلحظةٍ بدا "السائر" يحدق بي عندما ابتسم.. مظهراً سنه الذهبيه! تجمدت مكاني.. وماعدت أقوى على الحراك.. حتى قرع باب غرفتي!.. نظرت تجاه الباب وصحت تباً!.. وعندما عاودت النظر نحوى "السائر" كان قد اختفى!.. إستجمعت رباطة جأشي وحملت ماتبقى بي من شجاعة.. واتجهت صوب الباب.. لا يزال الباب يقرع.. لكن بهدوء.. أمسكت المقبض وفتحته بكل ما أوتيت من قوة.. ويالا المفاجأة.. لم يكن هنالك من أحد!.. على الأقل حتى شعرت بأنامل تضغط على مفصل ركبتي.. نظرت للأسفل وكبتُ ما بي من إنفعال عندما خاطبت أخت الصغرى صوفيا.) تشوقية لرواية "قشٌ في مهب الريح".. التصنيف: بوليسية، غموض، جرائم، تحقيق.
chrisvineyardRUM
الساعة الـ9:00م.. التاريخ: 13/3/2020م.. (يا إلاهي..! لم أستطع النوم تباً لذلك الجرس اللعين!.. كلما رن أتذكر كنائس أوروبا المخيفة!.. يا إلاهي كم هذا غريب!.. توقفت الريح.. لكن رنين الجرس ذاك يؤرق مضجعي! الساعة الــ9:15.. مالذي يحدث؟!.. أعتقد أن علي إلقاء نظرةٍ خاطفة!.. نهضت.. ومن أطراف النافذة إختلست النظر إلى الشارع المقابل.. إلى ذلك السائر وسط الظلام.. ووسط الظلام الحالك وعيني الضعيفتين لمع جرس ذهبي.. بيد "السائر"!.. دب الرعب في نفسي وارتعدت فرائصي وبلحظةٍ بدا "السائر" يحدق بي عندما ابتسم.. مظهراً سنه الذهبيه! تجمدت مكاني.. وماعدت أقوى على الحراك.. حتى قرع باب غرفتي!.. نظرت تجاه الباب وصحت تباً!.. وعندما عاودت النظر نحوى "السائر" كان قد اختفى!.. إستجمعت رباطة جأشي وحملت ماتبقى بي من شجاعة.. واتجهت صوب الباب.. لا يزال الباب يقرع.. لكن بهدوء.. أمسكت المقبض وفتحته بكل ما أوتيت من قوة.. ويالا المفاجأة.. لم يكن هنالك من أحد!.. على الأقل حتى شعرت بأنامل تضغط على مفصل ركبتي.. نظرت للأسفل وكبتُ ما بي من إنفعال عندما خاطبت أخت الصغرى صوفيا.) تشوقية لرواية "قشٌ في مهب الريح".. التصنيف: بوليسية، غموض، جرائم، تحقيق.
chrisvineyardRUM
التاريخ: الجمعة 13/3/2020م.. الساعة الـ4:30م بعد الظهر.. الرياح تعصف في الخارج.. لم أكن قد نهضت من السرير بعد، لكن لا يزال بستطاعتي سماعه.. لا أزال أستطيع سماع صوت جرس الريح، برنينه الذي يشتد مع شدة الريح.. الساعة الـ8:00م.. إنها تمطر بغزارةٍ الآن.. لم أنظر من النافذة لكن الصوت قويٌ للغاية!، أستطيع من خلاله إستشعار شدة المطر!.. الساعة الـ8:40م.. بدأ شدة المطر تقل عن قبل.. أما الآن فقد توقفت، وعادة الرياح لتعصف من جديد.. إنها تقرع شِباك نافذتي وتجمد زجاجها، لم اعد أطيق سماعها!.. أعتقد أني سأحاول الخلود للنوم!..
chrisvineyardRUM
الساعة الـ 8:26 م.. التاريخ: 24/2/2019م.. إنقطعة الكهرباء قبل حوالي النصف ساعه، ولم تعد حتى الآن!.. الأمر مخيفٌ بعض الشيء!.. الرياح العاصفة في الخارج.. تثيرين.. قطرات المطر التي تنقر على النافذه تفزعني، أصوات الأبواب المتصافقة في الخارج مخيفة!.. أوه تباً لقد عادت الكهرباء!.. أقر بأني أشعر بقليلٍ من الراحة!.. لكن الجو الكئيب لا يزال هنا، أعتقد أني سأتناول بعض الأيسكريم وأتصفح الإنترنت!.. قد يخفف هذا من المخاوف التي أمر بها الآن..
SuraXwolf
@chrisvineyardRUM على النقيض مني ... أحب انقطاع الكهرباء ..أشعر بسكون و أُلفة - أعلم هذا غريب ! - م
•
Reply
chrisvineyardRUM
I WANT TO DEI!!!!..SOS