تاريخ اليوم 24/6/2025 في الساعة 5:38 صباحاً .....
لم تعد الرواية و لم ترد الكاتبة ..... و في ظل هذه الايام لم أعتقد أنني ساتذكرها حتى لكنها للآن محفورة بمخيلتي و آخر مشهد قرأته منها كان فرحة نواف بعد موافقة والدته بخطبة ميهاف له .... لا يدري ان مخيلة والدته تمحورت وراء فتاة اخرى ، ولا أنا ادري ماذا حدث بعدها ..... لا اعلم من القاسي هنا لكنني اعلم انه لا بد من وجود أمل بعودة ابداعك و للعودة لقراءة اجمل رواية خلدها الواتباد ❤️