djn_00

أَنْ تَخْسَرَ شَخْصًا بِسَبَبِ الْمَوْتِ أَقَلُّ إِيلامًا مِنْ خَسَارَتِهِ لِانْعِدَامِ الثِّقَةِ، الْمَوْتُ يَقْضِي عَلَى الْمُسْتَقْبَلِ فَقَطْ، لَكِنَّ الْخِيَانَةَ تَقْتُلُ الْمَاضِيَ أَيْضًا. – يُوهَان دِينِيه.

djn_00

أَنْ تَخْسَرَ شَخْصًا بِسَبَبِ الْمَوْتِ أَقَلُّ إِيلامًا مِنْ خَسَارَتِهِ لِانْعِدَامِ الثِّقَةِ، الْمَوْتُ يَقْضِي عَلَى الْمُسْتَقْبَلِ فَقَطْ، لَكِنَّ الْخِيَانَةَ تَقْتُلُ الْمَاضِيَ أَيْضًا. – يُوهَان دِينِيه.

djn_00

:حتى وَإِنْ بَدَتْ السَّمَاءُ بَعِيدَةً
           إِنَّ الَّذِي فَوْقَ السَّمَاءِ قَرِيبٌ
           فَارْفَعْ يَدَيْكَ إِلَى اللَّهِ مُنَاجِيًا
          إِنَّ الْجُرُوحَ مَعَ الدُّعَاءِ تَطِيبُ 
          مَا ضَرَّنَا بَعْدَ السَّمَاءِ وَإِنْ عَلَتْ
           مَادَمْتَ يَا رَبُّ السَّمَاءِ قَرِيبٌ.

djn_00

وعن أَنسٍ رضيَ ﷲ عنهُ : أَنَّ أَعرابيًّا قَالَ لرسول اللَّه ﷺ:( مَتَى السَّاعَةُ؟ قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟ قَالَ: حُبُّ اللَّهِ ورسولِهِ، قَالَ: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ ). متفقٌ عَلَيهِ. 
Reply

djn_00

يَا رَبِّ اجْعَلْنِي ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ وَشَأْنٍ عَظِيمٍ وَسَخَّرْ لِيَ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَارْزُقْنِي رِزْقًا وَفِيرًا وَبَارِكْ لِي فِيهِ وَهَبْ لِي مَا أَتَمَنَّى وَمَا أُرِيدُ اللَّهُمَّ جَبْرًا لِقَلْبِي وَ رُوحِي ، اللَّهُمَّ أَرِنِي الْفَرَحَ فِي كُلِّ مَا أُرِيدُ ، يَارِبَ الْعِوَضِ الْجَمِيلُ بَعْدَ الصَّبْرِ الطَّوِيلِ ، اللَّهُمَّ دَرْبًا لَا تَضِيقُ بِهِ الْحَيَاةُ وَقَلْبًا لَا يَزُولُ مِنْهُ الْأَمَلُ ، يَارِبُ إِزْرَعُ فِي قَلْبِي رَاحَةً دَائِمَةً وَأَمَلًا لَا يَخِيبُ ، اللَّهُمَّ إِرْزَقْنِي فَرْحَةً تُعَوِّضُ قَلْبِي عَنْ كُلِّ مَا فَاتَ اللَّهُمَّ سَامِحْنِي عَلَى كُلِّ صَلَاةٍ تَرَكْتُهَا وَعَلَى كُلِّ رَكْعَةٍ لِمَ اعْطِيهَا فِي الْخُشُوعِ حَقَّهَا وَاغْفِرْ لِي يَا غَفُورُ كُلِّ ذَنْبٍ وَمَعْصِيَةٍ فَعَلْتُهَا. 
Reply

djn_00

مَعنى نَكَصَ: مثلًا-نَكَصَ عَنِ الأَمْرِ :أي : أَحْجَمَ عَنْهُ، كَفَّ وَامْتَنَعَ عَنْهُ. -نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ :أي : رَجَعَ عَمَّا كَانَ عَلَيْهِ، تَرَاجَعَ. 
Reply

djn_00

آلَلَهّمً صّلَيَ  وٌسِلَمً عٌلَﮯ سِيَدٍنِآ وٌنِبًيَنِآ مًحًمًدٍ