أجاب دمعي وما الداعي سوى طللٍ دعا فلبّاهُ قبلَ الركبِ والإبلِ ظَلِلتُ بين أُصيحابي أُكفكفهُ وظلَّ يسفحُ بين العُذرِ والعَذّلِ أشكو النوى ولهمْ من عبرَتي عَجَبٌ كذاكَ كنتُ وما أشكو سوى الكِللِ وما صبابةُ مشتاقٍ على أملٍ من اللقاءِ كمشتاقٍ بلا أملِ مُطاعةُ اللحَظِ في الألحاظِ مالكةٌ لمقلتيها عظيمُ المُلكِ في المُقَلِ تشبّهُ الخَفِراتُ الآنساتُ بها في مشيها فينلنَ الحسنَ بالحيلِ
Hey!
How are you?
Thank you so much for the follow!
How did you come to my account btw?
And why did you follow me?
I followed you back!
Have a great day!
Bye :)
أجاب دمعي وما الداعي سوى طللٍ دعا فلبّاهُ قبلَ الركبِ والإبلِ ظَلِلتُ بين أُصيحابي أُكفكفهُ وظلَّ يسفحُ بين العُذرِ والعَذّلِ أشكو النوى ولهمْ من عبرَتي عَجَبٌ كذاكَ كنتُ وما أشكو سوى الكِللِ وما صبابةُ مشتاقٍ على أملٍ من اللقاءِ كمشتاقٍ بلا أملِ مُطاعةُ اللحَظِ في الألحاظِ مالكةٌ لمقلتيها عظيمُ المُلكِ في المُقَلِ تشبّهُ الخَفِراتُ الآنساتُ بها في مشيها فينلنَ الحسنَ بالحيلِ
وترشف من نار السراج فراشةٌ وتظما على نبع الردى شهواتي وفي الليلة الظلماء يا بدرُ أن ترى ستاري مسدولاً على الجذوات أنا منكَ يا نورَ النجوم وإن رمتْ بي القيْد نزغاتٌ من النزعات عجزتُ أحوز الوهمَ دونك والمدى وجزتَ، لقيتَ الرحْبَ في جنباتي يقيك الخريفَ الكزَّ يا ضوءُ انني نبذتُ خريفي من طريقي حياتي كجدعٍ أتى تشرين عريان لم يهبْ إذ هاب عصفاً مورقُ الشجرات ومن عجبٍ أن يؤنس العقلُ وحدتي وفي قيظه قد صوَّحت ورقاتي وإنَّ امرءاً أعدى عدوٍ أنيسُه لفي وحشةٍ في عزلة العزلات
ولي وجع كمن رحلت أحبّته فأُفرد بين جدران من اليتم ِ وحيداً في شوارع حزنه يمضي بلا مصباح من عينيه يدخل فجوة الحلم ِ أحاول أن أضيء أصابعي شعراً فتأخذني مسافات من العتم ِ يدي حزنٌ تيّبس في أصابعها وحائطُ كي أريح عليه وجهي حين أنكسرُ خذيني من يدي فالوقت حولي مثل وجه الموت ينتظرُ يحاصر رحلتي يختالُ في روحي وينصهرُ أمرّ كأنّني ظلّ لصمتي في مدار الموتْ أُصلّي خلف أشلاء النّشيد فلا أرى في البحر لي أهل ولا صحراء تصهل في وريدي في مدار البردْ خذيني من دمائي واسحبيني كي أرى موتي وردّيني إلى قبرٍ وحيدٍ في ثرى الصّمت وردّي فوق أحلامي تراباً واكتمي صوتي فلست أرى خيولاً في مدى رؤياي قد تأتي