في الحقيقة أنا لا (أرضى) أن أبقى منتظرا في البرد والهواء يلفح وجهي وأنا أفرك راحتي كفي مع بعضهما لأحصل على قليل من الدفء، لكني (أقبل) لأنني مجبر على هذا، في المحصلة أنا أرضى بأن أصعد سيارة صديقي الذي يأخذني إلى بيتي. والنقطة هنا أن الرضا غالبا ما يرفقه السرور أما القبول والقناعة فهو محتم سواء بسرور أو من دون سرور