كم من الايام انتظرت
و كم تمنيت أن أراك
قادماً و بيدك زهرة.
تقدمها لي مرفقة بكلمة
أُحبكَ
لكن كنت أعلم أنكَ لن تأتي
و كنت أدرك أن هواكَ و نظراتكَ
عابرة ليس أكثر
و اليوم أصحوا و أرى نفسي
وحيداً ، مقهوراً ، مكسور الجناحين
لا أقوى حتى على حراكهم
فكيف أطير بهما ؟
ظلمتني ، أرقت دمي
و رميتني ، فماذا أقول لكَ؟
و أنت! بعيد ، فلن تسمع ما سأقوله
فليسامحكَ الرب ، حبيبي يونغي .
- JoinedApril 18, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or
einem_779
Jul 12, 2024 03:37PM
يابناااااات ، واخيرااا الحساب رجع - دموووع- اومي المنقذ مادري شلون اشكرها الرمز ضاع والبريد اتخربط وما عرفت كيف ارجعةوانتظرت اومي تكمل امتحاناتها وتتفرغ لمشكلتي وربي يأست واخر شي قررت افتح حساب ث...View all Conversations