كتبت سطور لذيذه، نوثقُها هنا إلى أن أضُمها إلى روايه، أحتاج كتابة روايه تضم كمية مشاعِر كُره من أحد الأطراف، علاقه مُعقده، حُب مُختلِف، تفاصيل أُلفه مميزه.
يداك، أنامِلُك، أطرافُك البارِده، كُلها تعدُ من تفاصيلك، هي تحمِلُك فيها و أنت تحتويها لأنها جُزءٌ مِنك، جزءٌ مِن تكوينَك المُعقد، إلمسني بها ولا تحرِمني لذة برودتها، وويونج؟ وو؟ عَزيزي و حبيب ناظريّ، أفلِت سلاحك فما بيننا بسلاحٍ و دع برودتك تُلامِسُني لا تضع بيننا وسيط، رأيتُ رجفة يداك بِجسدِك حينما صَوبت فُوهة سلاحك نَحوي، كنتُ أمامك بكامِل ثباتي لم و لن أرتعب ما دامت نهايتي على إخلاص وجودَك، نظرت داخِل محجرايّ و مُقلتاك كانت تُحادِثُني، وددتُ لو آخر ما سيدور بيننا شيءٌ مِن الحُب، التفاصيل، الإنتماء، المشاعِر، لكِن جَلّ ما رأيتُ يا عزيزي كان رجفةَ عيّناكَ و دمعُ زَيّن جوّفها، لم ترمِش مُسقِطاً قطراتك بل ظَلّت حبيبتايّ مُثبتةٌ كأنهُما تحفظانِّ آخر تفاصيلي، رُبما تحفظانِّ لتوّلِد مشاعِراً بعد مَوتي، رُبما تحفظانِّ لكي لا تفتقِر إلى الإشتياقِ لي بعد موتي، أو رُبما تبحثانِّ عن آخر تفاصيل تربِطُني بِك، تفاصيل الإنتماء و الأُلفه، رجفة يداك و سلاحُك كانا واضِحتانِ لناظِري و كان آخر تَحليلي لهُما أنّك و الحياة تُصارِعانِ شيءً بائس، أنت تُصارِعُ رغبتك و الحياةُ تُصارِعُ القَدر، كِلاهُما يا حبيبي يمنعانِ موتي، أنت لازِلت تُحِبُني حتى لحظاتٍ قبل قَتلي، عيناك تدمعُ لفكرةِ فراقي و يداك ترتعِد لفكرة قَتلي، أنت لازِلت تحتفِظ بشعوري داخِلك، حتى لحظةٌ قبل الآن حين ثَبتّ يُمناك باليُسرى، ثبتت سلاحك نَحو رأسي و تراجع إرتجافُك و بِت أقوى بعيناك تخترقانِّ.
'' أنا أعلمُ ما فعلت بيّ يا سان'' هسهست إلى وجهي تُرعِبُ ما لك فيني
كتبت سطور لذيذه، نوثقُها هنا إلى أن أضُمها إلى روايه، أحتاج كتابة روايه تضم كمية مشاعِر كُره من أحد الأطراف، علاقه مُعقده، حُب مُختلِف، تفاصيل أُلفه مميزه.
يداك، أنامِلُك، أطرافُك البارِده، كُلها تعدُ من تفاصيلك، هي تحمِلُك فيها و أنت تحتويها لأنها جُزءٌ مِنك، جزءٌ مِن تكوينَك المُعقد، إلمسني بها ولا تحرِمني لذة برودتها، وويونج؟ وو؟ عَزيزي و حبيب ناظريّ، أفلِت سلاحك فما بيننا بسلاحٍ و دع برودتك تُلامِسُني لا تضع بيننا وسيط، رأيتُ رجفة يداك بِجسدِك حينما صَوبت فُوهة سلاحك نَحوي، كنتُ أمامك بكامِل ثباتي لم و لن أرتعب ما دامت نهايتي على إخلاص وجودَك، نظرت داخِل محجرايّ و مُقلتاك كانت تُحادِثُني، وددتُ لو آخر ما سيدور بيننا شيءٌ مِن الحُب، التفاصيل، الإنتماء، المشاعِر، لكِن جَلّ ما رأيتُ يا عزيزي كان رجفةَ عيّناكَ و دمعُ زَيّن جوّفها، لم ترمِش مُسقِطاً قطراتك بل ظَلّت حبيبتايّ مُثبتةٌ كأنهُما تحفظانِّ آخر تفاصيلي، رُبما تحفظانِّ لتوّلِد مشاعِراً بعد مَوتي، رُبما تحفظانِّ لكي لا تفتقِر إلى الإشتياقِ لي بعد موتي، أو رُبما تبحثانِّ عن آخر تفاصيل تربِطُني بِك، تفاصيل الإنتماء و الأُلفه، رجفة يداك و سلاحُك كانا واضِحتانِ لناظِري و كان آخر تَحليلي لهُما أنّك و الحياة تُصارِعانِ شيءً بائس، أنت تُصارِعُ رغبتك و الحياةُ تُصارِعُ القَدر، كِلاهُما يا حبيبي يمنعانِ موتي، أنت لازِلت تُحِبُني حتى لحظاتٍ قبل قَتلي، عيناك تدمعُ لفكرةِ فراقي و يداك ترتعِد لفكرة قَتلي، أنت لازِلت تحتفِظ بشعوري داخِلك، حتى لحظةٌ قبل الآن حين ثَبتّ يُمناك باليُسرى، ثبتت سلاحك نَحو رأسي و تراجع إرتجافُك و بِت أقوى بعيناك تخترقانِّ.
'' أنا أعلمُ ما فعلت بيّ يا سان'' هسهست إلى وجهي تُرعِبُ ما لك فيني