أشربُ نخب البيت الخرب.
لحياتي البائسة،
ولوحدتنا التي نحياها معًا.
ولأجلك أشرب نخبًا...
للشفاة الكاذبة التي خانتني،
ولعينيك الباردتين كالموت،
ولحقيقة أن العالم قاس ولئيم
وأن الله لم ينقذنا.
الأنظمة المجرمة لم ينشئها أناس مجرمون وإنما أناس متحمسون ومقتنعون بأنهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الجنة. فأخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق، ومن أجل هذا قاموا بإعدام الكثيرين. ثم، فيما بعد، أصبح جلياً وواضحاً أكثر من نور النهار، أن الجنة ليست موجودة وأن المتحمسين كانوا إذاً مجرد سفاحين
حين ترغب فتاة شابة في الزواج فهي ترغب في شيء تجهله تماماً. والشاب الذي يركض وراء المجد لا يملك أدنى فكرة عن المجد. لذلك، فإن الشيء الذي يعطى معنى لتصرفاتنا شيء نجهله تماماً
لم يكن يعيش حياته بل كان ينامها وكان في هذه الحياة النائمه يقفز من حلم الى اخر. كان يحلم وكان ينام وهو يحلم فيحلم حلما اخر بحيث كان نومه اشبه بصندوق يتضمن صندوقا اخر وهذا بدوره يحوي اخر وهكذا دواليك ...
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.