Sign up to join the largest storytelling community
or

من عظيم لطف الله أنه قد يستجيب لدعوتك وهي حبيسة صدرك،ورهينة خاطرك، ولم تتفوه بها،فقد كان النبي ﷺ يصلي جهة بيت المقدس، وكان يتمنى أن تكون قبلة المسلمين مكة وكان ينظر فقط في السماء جهة البيت الحرام،كان...View all Conversations