hdhdh728e73yhd

‏هذه أيام تعرف من خلالها أن وحدتك هي أعظم ما تمتلكه، مهما قضيت وقتًا ممتعًا مع الآخرين، في الداخل شيء لا يستقر إلا بها

Near200

إن كان شغفكِ بمطالعة كتب الدعوة، أو بغيْتُكِ التماس الحجج العقلية لدحض الشبهات، فهذا الكتاب نافع لكِ إن شاء الله، ويسرني أن تُلقي عليه نظركِ، فإن استحسنته، فبثّي خيره وأنشريه فضلًا:
          
          https://www.wattpad.com/story/395270245?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Near200

MennaMeleha47

@hdhdh728e73yhd  
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، لم أفهم ما تقولينه تمامًا غير آخر جملة،
          هذا رابط النسخة الأصلية للكتاب.
          https://docs.google.com/document/d/1ECeWohveSnrecSxjGeDJK7N_sMNANgYR/edit?usp=drivesdk&ouid=109720828598441669937&rtpof=true&sd=true

wardatokili

السلام عليكِ♡
          
          إن كنتِ مهتمّةً بدعم الكتابة الملتزمة وإنمائها، وتريدين من منصّتنا البرتقاليّة أن تصبح مكانًا أفضل، كما العمل في مجموعة تفاعليّةٍ دعويّة لطيفة، ففريق تخيُّر هو الفضاء الأنسب لكِ!
          
          يمكنكِ قراءة الفصل الأوّل من كتاب "قصّ الخبر" حتى تتعرّفي على الفريق بشكلٍ أفضل ♡
          
          ستُغلَقُ الاستمارة في العاشر من أيلول، فلا تتأخري!
          
          هذه استمارة الانضمام للفريق:
           https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScVlqAWijyQRq9bwxxPJILtn5xc_vNvodEAtmt7np7455o3mg/viewform?usp=dialog

Mai-Meliha

أتتذكر آخر مرةٍ آلمك فيها جسدك؟
          وحين عدتَ إلىٰ منزلِك بعد يومٍ طويل، كيف كان حالُك؟ جسدٌ هزيل، ضعيف، لا يقوىٰ علىٰ النهوضِ! فكيف كُنت تُصلي آنذاك؟
          
          كالعجوزِ أو كمن أصابَه السقمُ في بدنه؛ ركوعه وسجوده بمهلٍ وهدوء!
          فكيف لا تحمد الله علىٰ نعمِه الواسعةِ، وصحتِك التي وهبها إليك؟
          
          فلِمَ تُصَلِّ سريعًا؟ أهكذا يكون شكرُ النعم؟
          رجلاك اللتان تقف عليهما، من أنعم بهما عليك؟ وها أنت بين يدي الله تُصلي، فهل جزاء الشكر أن تتعجل؟
          
          فما بالك بضعيف الجسد وقد أضناه المرضُ، فلم يعد يقوىٰ علىٰ الصمودِ بقدميه! وهناك آخرٌ عاجزٌ طريحُ الفراشِ!
          
          فيا عبدَ اللهِ، اتقِ الله في صلاتِك، وتمهّل فيها دون تعجّلٍ!