hlllls

وأنتِ الما غلطت وياج مالج كل عذر مسموح 
          	هنتينيِ ومسحت دموعيِ بثيابيِ .
          	بس يلا .. اليحب ينذل 
          	تعاليليِ تعاليليِ 
          	الشمس غيرت تفاصيليِ .
          	واذا عندج مطر للغير 
          	منج كطرة خليليِ .
          	تعاليليِ .. أريد أتميز بجيليِ .T

hlllls

ياهو عندةَ أخبار عنها شلونهها؟
          	  والله مشتاكةَ لسواد عيونها .
Reply

hlllls

وأنتِ الما غلطت وياج مالج كل عذر مسموح 
          هنتينيِ ومسحت دموعيِ بثيابيِ .
          بس يلا .. اليحب ينذل 
          تعاليليِ تعاليليِ 
          الشمس غيرت تفاصيليِ .
          واذا عندج مطر للغير 
          منج كطرة خليليِ .
          تعاليليِ .. أريد أتميز بجيليِ .T

hlllls

ياهو عندةَ أخبار عنها شلونهها؟
            والله مشتاكةَ لسواد عيونها .
Reply

hlllls

رغم مرارة حياتيِ أنتَ أصبحت أنس ليِ 
          فيِ كل مرة تمسح فيها على قلبيِ .
          أتيقن أنكَ ذلكَ الأب الحنون .
          الذيِ يملئ حياتيِ بالحب رغم الحزن .
          يا صاحب الزمان .♡

hlllls

- فوضتُ أمريِ للذيِ خلقَ المشاعر كُلهها .
          - عبداً . ضعيفاً . تائهاً . متكاسلاً . متمارضى .
          - ما بية ححيل أرفع جفن .
          - ذبلان جسميِ من الحزن .
          - والدمعِ من كد ما نزل .
          - ما خلة لون برمشيِ .

hlllls

الهي أحنة ما عدنا غيرك 
          ما عدنا غير حُسن الضنِ بيك
          ما عدنا غير جمالكَ يعمنة شمس لطفك تشرق علينا
          وإلا يا ربيِ أحنة كُلنة خطايا كٌلنة ذنوب .
          أوغلنا فيِ الخطيئة أوغلنا فيِ الذنبَ
          ححتى صار واحدنة يستحيِ يرفع راسة لسماء
          يكلةَ يا رب أنيِ عبدكَ .
          ما عدنة غير محمد وآل محمد .♥️

hlllls

لنتحدث قليلاً عن كربلاء .
          
          كانت هنالك حرب فأستِعد للقتال 
          قُتل الأنصار وأستشهدُ الأبناء
          ثم جاءَ دورِ الأخ فتقدمَ العباس وقاتلهم
          فأستشهدَ وكسرَ ضهر الحُسين .
          بقيِ الحُسين وحيداَ .
          فقدمَ رضيعاً و ودعَ أختاً وبدأ يُقاتل ...
          فسقط غريباً وحيداً وعاد جوادهُ
          مُنادياً : الهضيمة الضليمة فُجعت عيالهُ
          وبدأت حكايةِ زينب لحماية الأطفال وكفل العيال
          خلف ههذا كان هناك عليلاً مسكوراً حزيناً
          بعدهها سُبيت النساء وضُربت الأطفال ورفُعت الروؤس 
          وهذا ما قالت عنهُ زينب : وما رأيت إلا جميلاً
          وللحسين اليوم عشاقاً ومجانياً يهتفون بذكرهً 
          { لبيكَ يا حسين } .