hoorJK25

لا تترك الوتر أبدًا، فإن لم تستطع أن تُصليها في الثلثُ الأخير من الليل، فصَلّها قبل أن تنام، و إن لم تستطع أن تُصليها قبل أن تنام، فصَلّها بعد صلاة العشاء، المهم لا تتركها مهما كانت أشغالك ومتاعبك

hoorJK25

لا تترك الوتر أبدًا، فإن لم تستطع أن تُصليها في الثلثُ الأخير من الليل، فصَلّها قبل أن تنام، و إن لم تستطع أن تُصليها قبل أن تنام، فصَلّها بعد صلاة العشاء، المهم لا تتركها مهما كانت أشغالك ومتاعبك

hoorJK25

‏من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة خزائن من الحسنات استغلوها بالذكر و بالصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام ..   "قال ﷺ: أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ" اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين . 

hoorJK25

‏من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة خزائن من الحسنات استغلوها بالذكر و بالصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام ..   "قال ﷺ: أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة و يوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ" اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين . 

hoorJK25

ويُثلج صدري الحزن عند النظر في الماضي، ومُطالعة كُتب التاريخ، والإنصات إلىٰ قصص العجائز والسلف عن أُمةٍ لم يبقىٰ منها إلا ذِكراها؛ كشذىٰ الورد العالق في الأشواك الذابلة، تُصيبني الحسرة في مقتلٍ علىٰ أُمةٍ كانت ذاخرةً بالقوة، عتيةً بالدين والعلم، فتيةً باللغة والحِلم؛ أُمةٍ امتدت أواصرها في ربوع الأرض، حتىٰ أن الرجل قد يقطع المسافات الطويلة دون أن يشعر أنه قد خرج من بلده، أو فارق أهله، فيجد في كل مكان ما يؤويه ومن يستقبله كأنه في بيته، لا علىٰ سبيل التكرم والتفضل، بل علىٰ سبيل الأخوة والمحبة في الله، تنفتح له كل الأبواب المُغلقة، فقط لأنه مسلم، وكأنه يحمل رخصةً تُذلل له الأرض جميعها، وشارةً تمهِّد له كل الطُرق لوطأتها.. 
          
          وتلك نُظم قد وضعتها الأمة نفسها؛ لا الدولة المُتناحرة المليئة بالخلافات والمكائد والحروب في بعض الأحيان، فكان شعارهم إنما المؤمنون أخوة، والناس للناس، اتبعوا أوامر نبيهم بالحرف قبل الكلمة، فتواصوا ببعض خيرًا، وذخرت شمائلهم بالحب واللين، وخفضوا جناح الذل لبعضهم بعضًا، وكانوا ذوي يدٍ باطشة، مستعصية، متجبرة على أعداء الله ورسوله..
          
          والأمس دون اليوم، فقد كنا -والله- عِلْية القوم، واليوم أصبحنا أسافلهم، فلم يبقَ من الأمة إلا الحكايات الذاخرة، والذكريات البائدة، والحضارة التي ملأت الأرض يوماً عِلما؛ وافترقت الأمصار بالحدود وأصبحت دويلات متناحرة، واهنة، مستساغة في فم العدو، بل أن المرء -في الغالب- قد يشعر بالغُربة في بيته، وبين أهله وناسه، أما الفخر والعزة فانحسرت علىٰ القصص التي عرفناها وانصبَّت علىٰ مسامعنا صبًا؛ فاعترتنا القوة والهيبة والسطوة، حتىٰ تنتهي الحكايات ونفترق، وننزوي في أعشاشٍ خاضعين ضعفاء، حالمين بزمنٍ ولىٰ، وأساطيرٍ لا ننفك نحاول أن نُحييها.
          
          > أخِلَّاءُ القَلَم، فؤاد سامح.

hoorJK25

صّبحكم الله بجّنته.
          
          إنها الجُمعة زاد لأيامِنا، وتزويدًا لطاقتنا، وأمانًا لقلوبنا، وإستجابة لدعواتنا.
          
          لا تنسوا أذكار الصّباح ووِرد القُرآن،
          وتطبيق سنن الجمعة والإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقراءة سورة الكهف.