human_xyz

          	
          	I don't know if l lost me or I'm not even existed? I feel that I'm just a reaction.
          	
          	A brain lives in the future.
          	A soul lives in the past.
          	A body lost in in between.
          	
          	Being active in a comfy era, being quiet. Being tied in a stressful era, being shuted. Being mixed in a place full of people,  being lost.
          	
          	Can't feel it's bearable.
          	Can't lose it all
          	Continously feeling,  but still chill.
          	
          	Whether a reaction or lost in thoughts of foggy future or even not existed, the question is, "Do I keep being present through those questions? "
          	
          	
          	

human_xyz

          
          I don't know if l lost me or I'm not even existed? I feel that I'm just a reaction.
          
          A brain lives in the future.
          A soul lives in the past.
          A body lost in in between.
          
          Being active in a comfy era, being quiet. Being tied in a stressful era, being shuted. Being mixed in a place full of people,  being lost.
          
          Can't feel it's bearable.
          Can't lose it all
          Continously feeling,  but still chill.
          
          Whether a reaction or lost in thoughts of foggy future or even not existed, the question is, "Do I keep being present through those questions? "
          
          
          

human_xyz

تمامًا كما الاغنية الجميلة الذي يستمتع بها مؤلفها فقط ، ليته حقا مستمتع.
          
          تمامًا كما فكرة رائعة ل لوحة رسامها متكاسل السير الى غرفة الرسم.
          
          ك افكار ستسهل حياة البشر لكنها جبانة كفاية لتبقى متوارية في الظل.
          
          ك نكتة قد تخفف حدة النسيم القارس .
          
          ك فرصة ل رؤية اجمل غروب لكنك فقط ترتدي نظارة تبعد الشمس .
          
          ك امنية لرؤية النجوم ليلا فترفع رأسك للسماء مغمض العينان لعدة اسباب.
          
          ك شيئ دفعت حياتك ثمًنا له لتعرف فقط كم ان حياتك رخيصة و بلا قيمة.

human_xyz

كيف بدأ؟ الي اين سيؤول ما من علم
          
          و الى اين قد يصل ؟ ما من صدى لجواب ، اذاً ؟ لما بدأ؟ فما من باب.
          
          ربما حينما كنت اقطع طرقات الشقة في منتصف الليل من باب الجن الى سرير الامان ملتحفة بنسيم الشتاء القاسي ، قسوته كحنين تنتظره من الاخرين.
          
          
          هل بدأ منذ تخيلي ل لبؤة تبحث عن رائحة خوفي ؟
          
          ام عظام يلعب بها صغارها؟
          
          كيف و ظلّها كان يصرخ بحقيقتها؟
          
          بل كيف دخلت من باب غرفتي الذي لا يغلق قط؟
          
          
          هل بدأ الامر حينما صرخ بي الرعد الا ابكي او اتحرك و عصف بأوداجي المطر.
          ام بدأ الامر منذ بدأت اسعد بتصفيفتي المفضلة  بيد امي؟
          ام منذ ان بدأت اسعد بأقل من المستحق؟ 
          
          ام كانت مجرد نبذات عن المجهول الذي كنت اخشاه!
          
          
          هل بدأ حينما شاركني الكرسي و صريره ضحكاتي ؟
          
          
          لا اعلم من اين بدأ و الى اين يتجه و ما يحمل في جعبته؟
          لكنه موجود.... انه موجود و يحركني!! رغم انه تكوّن بي... الا اني فقط اشعُرُه.
          
          
          الى اين الان يأخذني و هل يثأر بي؟
          
          كيف ستكون النهاية؟
          هل حقًا اهتم؟
          هل يزعجني طيف الفكرة؟
          
          أليس طيف الافكار الخيالية متراقصة الاظلال كافية؟
          
          هل من عادل يرد الظلم؟
          هل من مخترع يعيد الوقت؟
          هل مِن انا تفهمني و تفهمي النوايا المظللة؟
          هل اقتص من نفسي؟
          
          .من اين بدأ و كيف سينتهي و ما يحركه أظنه بقائي حية هو المعضلة و حلها

human_xyz

          اقف في محيط عالمي كاليأس
           وسط قطرات الآمال و الفُرص.
          
          اقف على تلك الصخرة الراسِخة في القاع..
           تلك الصلبة التي ثقبت باطن قدمي..
          منزعجة من البلل..
          
           لم يشفع للمحيط اتساعه ، رغم النسيم... السحب
          و رغم الغيوم لم تتزحزح عيني من محاولة التقاط حركة قدماي في الأسفل..
          
           تلك التمويجات على سطح الماء التي تغيظُني.
          
          كان الموجُ عاتيًا و الصوتُ مُصرًا  الا ان صوت الصمت داخلي كان أقوى.
          
           لم تزحزحني حركة الموجات الساخرة من ثباتي..
          و لم يزورني النوم... فلم يعد للتعب من تِرحاب.
          و أيضًا تكف قدامي على الحراك.
          
          فالمُحيط لا يعرفُ ازاحَتي.
          
          

human_xyz

عن تلك الليالي...
          
          النسيم البارد..الدمعة الثِّخينة...الحُلم في السماء.
          لياليِ الصيف ذات السماء البيضاء..
          
           عن تلك الليالي...
          التي لم يُخلق فيها ل حُلمي من خَطوة نحو الضوء..
          
           حُلمي المسكين لم يجِد مَكان و مأوى غير افكاري..
           المُتكدِّسة....العَفِنة.. المَنسيّة.. المُتحجِّرة.. الخَبيثة
          و حتى اليائسَة.
          
          عن تِلك الليالي...
          ذلك النِّسيم البارِد و صَوتها... تلك الصِّاخِبة..
          التي تَصرُخ بي : قد شَقَقتُ الهواء...
          دَورُك هيا، لم تُخلقي فقط..
          لتُحاصَرَي بالأفكار.
          
          
          
          
          
          
          
          
          

human_xyz

ابتلع الضباب كل ما كنت أراه أمامي و اخطو نحوه...
          ما ظننته كل يوم يضحى قريبًا ها قد ابتعد..
          ابتعد اكثر مما كان عليه.. 
          هل سأحاول مجددًا؟
          لا لن اقدر..
          لن افعل.
          لا.
          
          نعم.
          يكفي إلى هُنا.
          يكفي ،فليأتي ما يأتي.
          حتى الندم لم أعد اخشاه.
          أحلامي التي تخليت عنها لم تعد تُهِمني.
          فليأتي الضباب و يبتلعني لربما ، لربما يكون مكاني.
          لربما كان جوف الضباب هو مكان انتمي له.
          ما نفعُ خطو تأخذها بينما كل شيء
          كل شيء اصبح بلا حياة.
          لست مستنثى.
          انت قادم.
          دورك.

human_xyz

ما هذا الهراء؟
          
          منذ متى و قد اعطتني الحياة شيئ بالساهل؟
          حتى اتمنى ان تسير الامور دون اظلال ، حتى نعومة اظافري كان يزينها جوانبها الجفاف .
          
          لما اتوقع اللطف و التريث الان؟
          
          لما اتوق للرفق و مع انني اعلم ان تذوقي لشيء مع الوقت سأنسى كيف كان ،
          ماذا كان مذاق اخر شيء ؟
          
          قد سلبت نفسي حق الغضب منها حتى ،
          تلك الشقوق و التصلبات من جسدي و الشخص الذي لن اعرفه اذا طالعت المرآة .
          
          يقولوا يومك يبدأ من الليلة
          
          لما اذا التقلب على السرير مرهق اكثر من الجلوس لساعتين في عربة اشاهد بَشَرا؟
          كيف يمكن لافكاري ان تخمد لمجرد الاقتناع بأن تلك القبلة مع ذلك الظل المشوه في خيالي؟
          كيف يكون هذا كافي لاخماد اهمية 4 ساعات معتمدة ؟
          الامر برمته في البداية كان غفوة على كرسي طائرة لفتاة بعمر ال18 !
          
          كيف آل و ساء الى هذا الحد؟
          غرّني العالم بغروبه و السماء و غيومه...
          
          لقد كان مغري جدا... لكن حقيقته اقبح من ان يصدقها عقلي الطفولي .
          افكر في كل شيء لاشيئ و افكر في لا شيء عن كل شيء ،
          زاد الحمل على عقلي فاصابه الجنون و فقد القدرة على التميز بين الحقيقة وحقيقتها
          لكنه مع ذلك لم يحرك ساكنا،
          
          قد يكون الوضع الانسب لي هو المتفرج
          
          فقط لو كان ...
          
          فقط لو كان مشهد على التلفاز او جزء من قصة اخرى لا حياتي ،
          قبل اول رحلة طيران كان كل شيء في مخيلتي يلمع
          الا ان اصابني لمعان الحقيقة بالعمى و الصدمة
          
          لم تعطني الحياة اي امال او ضمانات
          ب أي حق اطالبها بموافقة التوقعات ؟
          
          لا اريد ان اسمع صمتي بل صمت العامة ،
          لا اريد رؤية صورتي بل الانعكاس المنكسر ،
          
          كيف الومها على عدم جعل امالي و توقعاتي حقيقة
          في حين ان والداي قد خاب املي بهم و دمروا مهدي ،
          
          لا ان اسمع فيتحدث لي حتى الجماد
          و لا اريد رؤية شيء فلا ترى الا عيناي
          و لا اريد الحياة فتدب الروح حتى في القبور.
          
          انا فقط ظل اختنق بالخيبات.

human_xyz

جميعُنا نأتي عِند مُفترق و نرى ذلك الحاجِز..
          و نرى ما خطينا قد أكله الضباب..
          و نستشِفّ الخطوات اللامتنهاية أمامنا.. 
          يُراجعنا عقلُنا..يتسارَعُ نبضُنا... تساؤلات تُحيرنا.
          هل المُفترَق ، علامة للتراجُع ؟
          لحظةُ إدراك تجعلنا نشعر و كأننا للتو في وُلدنا. 

human_xyz

غريب للمرء ان يسعى و يظل يسعى و يحاول و هو لا يدري إلى وجهة قد يأخذه سعيه ، هل للندم خيطٌ متصل باللاوعيّ؟ أم للألم ابتسامة حنونة!!
          هل هو الأمان المتواري على الحقائق في أعين تُجيب الكذب و الادعاء؟