لقد كان جميل في كل شيء... صوته ضحكته.. لقد كان لطيف ..هادى...خفيف الظل ؟.يزرع الابتسامه اينما حل ....لكن خلف هذا الهدوء وجه مخيف .مزيف لقد كان مزيفا في كل شيء ....كاذب ..ماكر ...غدار....لكن أحببته من اعماق قلبي وروحي...صدقته ..تعلقت به كثيرا...كنت لا انام إلا على صوته ...كنت لا اكل إلا عندما يأكل... عندما يغيب تشتعل بين ضلوعي نار .. وهو آخر همه وجودي وعدمه واحد ...لقد كان مخادع ...يراوغ على مشاعري ..وكاني لعبه بين يديه...لا يهتم للدموع ..رجوته كثيرا بأن لا يخدعني ..لكنه كان اقبح مما توقعت ....واسوء مما تمنيت ...أما في هذه اللحظات التي اكتب فيها كلماتي.. أكره .. اتمنى أن أصرخ في وجهه مئة مرة اكرهك بقدر ما احببتك...اتمنى أن تذهب ولا تعود.. اتمنى أن يختفي صوتك من حياتي.. لا اريد سماع صوتك....اكرهههههك ...لقنتني درسا لن انساها .....علمتني معنى الحب ..الحب المؤلم ...الذي يتبعك اينما كنت ......غادر إلى الأبد بدون عودة ....احبب من شئت سوف تتالم ...عندها لن اكون بجانبك ...اعدك اني سوف اكرهك فوق الكره كرها.....ولن استزيد تجاهك الا كرها... لقد احببتك حب صادقا لن تجد له مثل ...لو بحثت ليلك مع نهارك...اتمنى ان تبقى خائن لن امثالك لم يعرفوا الوفاء..ولن يعرفوه...لقد كنت تجربة جميلة للذكرى.لن تنسى
احبهُ كثيراً
أكادُ من جنوني إليه أن أطيرا
وأنشرُ الجناح أسابقَ الرياح أعانقُ الهواء والصبحَ والمساء
وأعبرُ القُصورَ والنهرَ والبحورا
شوقاً إلى حبيبٍ أُحبهُ كثيرا
وأغزلُ الصباح وشمسَهُ وشاح ليتقي حبيبي بظلهِ الهجيرا
وألثمَ الضياء والأرضَ والسماء
والوردَ والعبيرا
والطيرَ والغديرا
لأن لي حبيباً
أكادُ من جنوني إليه أن أطيرا
وأنشرُ الجناح أسابقَ الرياح أعانقُ الهوى والصبحَ والمساء
وأعبرُ القُصورَ والنهرَ والبحورا
شوقاً إلى حبيبٍ أُحبهُ كثيرا
أحبهُ لأني كأنه كأني
أصبحتُ في هواه منهُ وصارَ مني
إن حدثوه عني يذوبُ مرتين
وإن حكوا عليه أريقُ دمعتين
فدمعةٌ لكوني أحبهُ كثيرا
ودمعةٌ لأني وجدتهُ أخيرا
أحبهُ كثيرا
يامن يتنزل في السماء الدنيا كل يوم في ثلث الليل الآخر وينااااااادي
هل من تائب فأتوب عليه .؟
أتوب إليك يارب أتوب إليك
ينااادي هل من مستغفر فأغفر له .؟
استغفرك يارب من كل ذنب وخطيئه واستغفر من كل ذنوبي ما علمت منها وما لم اعلم
ينااادي هل من طالب حاجه.؟
يارب حاجتي رضاك والجنة يارب رضاك والجنة ليس لي حاجه سوى رضاك والجنة
آآآمين آآآمين آآآمين