supernova4_
يامَن غزَت اثينَا مُحيَّاكِ
أيُّ نورٍ تحويهِ وجنتَاكِ
. . .
أنتِ يا فقيدةِ عيناكِ
و أنَا الملمُّ بجفنَاكِ
إن كنتِ قادرةً على النحتِ معصوبةَ المُقلتَانِ
بَين أشجَار الزيتونِ
فأنَا القادرُ على القِتَال معصُوبَ المُقلتَانِ
رفقَةَ حيوَان البومَةِ
. . .
أنتِ من نحتنِي بكُبر جفنايَ
لأحوِيَكِ ، و أحوِي دفئَ أنَاملكِ
ثمَّ أصلِّي لعيناكِ و أصلَّي لتركوازيَّةِ بؤبؤكِ السَّاحر
. . .
اثينَا خاصتِي
نحاتتِي
بيدَ انكِ هربتِي منِّي
الى أين ؟
اثينَا خاصتِي ، آريس خاصتُكِ
سيجوبُ البحارَ بحثًا عنكِ
https://www.wattpad.com/story/306386535?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=za_hra_ac&wp_originator=NFKHnrjzfuz5jGbImlPuMEmdq3N9kqxodS9EYZHOUfyXvmCBEdR1FBmREs0AtM7d%2B0u%2FbC8asabJfoq2%2Fak%2B4xICHYcDHQiSJwSt5%2BvPUeoW%2Fyjm5YRTGNnMtrZPduSm