za_hra_ac
يامَن غزَت اثينَا مُحيَّاكِ أيُّ نورٍ تحويهِ وجنتَاكِ . . . أنتِ يا فقيدةِ عيناكِ و أنَا الملمُّ بجفنَاكِ إن كنتِ قادرةً على النحتِ معصوبةَ المُقلتَانِ بَين أشجَار الزيتونِ فأنَا القادرُ على القِتَال معصُوبَ المُقلتَانِ رفقَةَ حيوَان البومَةِ . . . أنتِ من نحتنِي بكُبر جفنايَ لأحوِيَكِ ، و أحوِي دفئَ أنَاملكِ ثمَّ أصلِّي لعيناكِ و أصلَّي لتركوازيَّةِ بؤبؤكِ السَّاحر . . . اثينَا خاصتِي نحاتتِي بيدَ انكِ هربتِي منِّي الى أين ؟ اثينَا خاصتِي ، آريس خاصتُكِ سيجوبُ البحارَ بحثًا عنكِ https://www.wattpad.com/story/306386535?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=za_hra_ac&wp_originator=NFKHnrjzfuz5jGbImlPuMEmdq3N9kqxodS9EYZHOUfyXvmCBEdR1FBmREs0AtM7d%2B0u%2FbC8asabJfoq2%2Fak%2B4xICHYcDHQiSJwSt5%2BvPUeoW%2Fyjm5YRTGNnMtrZPduSm