السّلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته.
كيف حالكم جميعًا؟ آسفون حقًّا للغياب الطّويل.
لهذا وبمناسبة اليوم نودُّ إخباركم أنّ عودتنا ستكون في اليوم الأوّل من شهرِ يوليو؛ وعليه من يرغب في الانضمام وماشابه يتقدّم للخاص وعند حين الموعد نخبركم بهل تمّ قبولكم أم لا.
أيضًا، جميع أعمالنا ستبقى قيد التّعديل ونبدأ النّشر مع افتتاحيّة الشّهر السّابع أي ستؤرشف جميعها اليوم.
إنّها ظروف الحياة رفاق! دمتم بود.