أهلًا بك أيها الكاتب، أيتها الكاتبة...
هل هجرتَ قلمك؟ وضاع منك بريق الكلمات؟
هل طال عليك الركود، حتىٰ نسيتَ لذّة الإبداع،
وحلاوة الإنجاز؟
♦ مسابقة فريدة، وتحدٍ مختلف، نعود فيه جميعًا إلىٰ ساحة الإبداع، لنكتب لا لننافس بعضنا، بل لنصنع معًا عودةً تُضيء أقلامنا من جديد!
https://www.wattpad.com/story/357786322
إنها فرصتك الآن لتستعيد نفسك، لتُحيي روحك، وتُجدّد نبض شغفك، ولن ننسَ! فللفائزين في التحدي شهادات بإذن الله.
وشروط الانضمام وتفاصيل الفعالية ستتعرفون عليها في الفصل الأول، والسلام عليكم وإلىٰ لقاء أقرب ^^
أتتذكر آخر مرةٍ آلمك فيها جسدك؟
وحين عدتَ إلىٰ منزلِك بعد يومٍ طويل، كيف كان حالُك؟ جسدٌ هزيل، ضعيف، لا يقوىٰ علىٰ النهوضِ! فكيف كُنت تُصلي آنذاك؟
كالعجوزِ أو كمن أصابَه السقمُ في بدنه؛ ركوعه وسجوده بمهلٍ وهدوء! فكيف لا تحمد الله علىٰ نعمِه الواسعةِ، وصحتِك التي وهبها إليك؟
فلِمَ تُصَلِّ سريعًا؟ أهكذا يكون شكرُ النعم؟
رجلاك اللتان تقف عليهما، من أنعم بهما عليك؟ وها أنت بين يدي الله تُصلي، فهل جزاء الشكر أن تتعجل؟
فما بالك بضعيف الجسد وقد أضناه المرضُ، فلم يعد يقوىٰ علىٰ الصمودِ بقدميه! وهناك آخرٌ عاجزٌ طريحُ الفراشِ!
فيا عبدَ اللهِ، اتقِ الله في صلاتِك، وتمهّل فيها دون تعجّلٍ!
عَــدَن:
فريق ثقافيٌّ وإعلامي، يُجاهد بالكلمة، ويُقاوم بالوعي.
نبدأ من فلسطين… من حيث الجرح، والحق، والهوية،
نكتب، نُعرّي الزيف، ونزرع الوعي في أرضٍ أنهكتها الضوضاء.
هذا نداء لمن يؤمن أن القلم رسالة،
وأن الجهاد ليس دومًا بندقية، بل وعي يُوقظ، وصوت لا يصمت.
فانضم… وساهم في رفع راية الوعي.
https://docs.google.com/forms/d/1H4P0cmdcTWhm9yW1rcnKetEKK9kJkzQL4luqKo3RbpQ/edit#responses