وفي حديثناً
الأخير كنت ترمي سهاماً من حبر لتصيبني ولم أَنْظُر إِليكَ حَتَّى أَكَذِبَ نفسي كنت ترمي سهاماً
مرتبةً وتختار تلك السهام بدقة لتضع تلك الجروح العميقة بداخلي لماذا يا نهري الجميل؟ حتى
أنتَ خَذَلْتَني الآن بالأمس أشبهك بالنهر واليوم تدفنني بقاعه لكني اعتدت على تلك الخيبات فخيبتك لم تكن أول واحدة كانت خاتمتها
بحر.li