كان ياما كان في ذالك الزمان, اكوطفل نور الدنيه وملا المكان
اسمـــو يسوع الــــناصـــري, حامل خطايانا مع الاحزان
بــوجــو البــواب تسكــرت, إلا بــواب الـخــــــــــــــان
يلــي بايــدو بيفتــح بواب الـــدني, ومدفــوعلو السلطـــان
ومن فرحتن اهل السما بهالطفل, بعثو الملاك يبشر الرعيان
جاي المخلص من نسل داوود, بعقب رجلو يسحق الشيطان
.