@lirio-
عود نفسك كل صباح أن تقول:
اللهم إني أسألك خير ما في هذا اليوم ، فَتْحَه وَنَصرَه ونورَه وَبَرَكته وَهُداهُ " استودعُ الله الذي لا تضيع ودائعه ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وأبنائي وأهلي وأحبتي وبيتي ومالي وجميع ما أنعم الله به عليّ "
اللهم جملني بقلب رحيم وعقل حكيم ونفس صبوره، يارب اجعل بسمتي عاده وحديثي عباده وحياتي سعاده وخاتمتي شهاده
صباحكم دعوة مستجابة بإذن بالله
كم أحب هذا الدعاء
اللهم إني أسألك:
رزق" مريم " ️وقصر" آسيا " وتقوى " عائشة " وقلب " خديجة " ورقة" فاطمة " وجمال" يوسف " وحكمة" لقمان ومُلك" سليمان " وصبر" أيوب "
وحياء" عثمان " وميعاد " آل ياسين " وخلق" محمد " ﷺ
اللَّهُمّ إسْتَجِبْ دُعائِي أنا وكُلّ مَن قَالَ آمين
*إذا مرت بك شدة ثم رفعها الله عنك بنعمة فمن حياة القلب أن تستحضر ماكنت فيه من شدة، وتحسن معاملة من تراهم في مثل حالتك الأولى تأمل:*
*( ألم يجدك يتيما فآوى )*
*قال بعدها ( فأما اليتيم فلاتقهر)*
*(ووجدك عائلا فأغنى)*
*قال بعدها ( وأما السائل فلاتنهر)*
أفرغ قلبك من الجميع، واملأهُ بالله ❤️
فتبدأ تتعرف الله وصفاته وتسقط تلك الصفات على ما حولك من أمور ومخلوقات وإبداع فتعرف قدرة الله وتصبح تعبد الله بناءًا على قدرته العظيمة وصفاته الكامله ، ثم تسقط هذه الصفات عليك فتقول في نفسك إذا كان الله القوي فأنا الضعيف إذا كان الله هو الغني فأنا الفقير ومرة تعبد الله حق العبادة ومرة تعصيه فتعرف انك جاهل ضعيف وهو الهادي اللطيف الحليم وحينها تتعرف على نفسك وقدراتك ، فتصبح تعبد الله بناءًا على قدراته وقدرتك ثم تبدا تتذكر الصعاب والابتلاءات التي تجاوزتها وبحكم ضعفك ترى لطف الله بك وأن كل تلك الأمور هو من قام باخراجك منها بقوته وقدرته العظيمة.
فتصبح تعبد الله بناء على قدرته وقدرتك بحب وشكر وثناء ، ثم تتذكر المرات التي عصيته فيها فتستحي منه وتطلب منه السماح و المغفرة ثم تبدأ فتتذكر قدرته وقوته و عقابه وتتيقن أن لا ملجأ منه إلا إليه ، فتبدا تعبده بحب وخضوع وذل وخوف.
حينما تبني هذه المعاني وتؤمن بها وتتلذذ بها بأن تتعرف عليه تستطيع حينها أن ، تثني عليه بكل قلب خاضع متذلل محب صادق ، فمن فن العلاقات أن تضع كل شخص في مقامه فمن عرف قدرة الله عرفه مقداره و مقامه سبحانه ، فعبده يعرف مقامه فأقامه.
تخيل كم شخص لم يعد يكلمك لأنك أخطأت بحقه ، فتخيل كم مرة عصيت الله كم مرة قصرت في جنب الله ، وماذا كان رد الله على أفعالك هذه؟
ان يسر لك التوبة وأعطاك الهمه والعزم لذلك ، فما إن تتوب حتى يغفر لك كل ذنوبك بل ويفرح بك تخيل يفرح بك كما يفرح من ضلت شاته في الصحراء ويئس منها وظن انه هالك فالتفت فوجدها تخيل فرحة الله بتوبتك ، بل ويباهي بك عنده امام الملائكه الملائكه التي تسبح الله في الليل والنهار بدون أي تعب أي أنك عند توبتك عند الله أعلى قدرًا منهم تخيل !!
تخيل الله يستحي منك ان تدعوه فيردك خالي اليدين حينما لم تستحي منه فتعصي وسترك حيث لم تستر نفسك ، ورحمك حيث لم ترحم نفسك ، اهكذا ترد إحسان الله لك ، الا تستحي من الله؟
الفطرة
اولا يجب أن نتعلم ان الله خلق عالمين هما الغيب والشهاده ؛ فالشهادة هي كل ما تشهد عليه أعيننا نحن والجن والشياطين من الدنيا ، وأما الغيب فهو كل ما لا نراه لا نحن ولا الجن والشياطين.
ففي عالم الشهادة نشعر بالجوع والألم فتجلب الطعام وتأكله ونتلذذ بطعمه ثم ينزل للمعدة حتى نصل إلى آخر لقمة ثم تبدأ المعدة بهضم ما اكلناه ثم تقوم بإستخلاص البروتينات والفيتامينات ... الخ
وهكذا أيضًا في عالم الغيب ؛ فالروح كما لها عقل وهو القلب ايضا لها جهاز هضمي . وتشعر بالجوع والألم وتحتاج الغذاء حتى يزول هذا الألم وغذائها هو عبادة لله ومنها الذكر.
﴿وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ (80)﴾
ممكن تساعدوني انا عندي حسابين بالوات من ايميل وهمي وابي اتخلص منهم فتقدرون تبلغون عليهم عشان ينحذفون هذولا هم
@sealb3 و @sealbakera
@ SEBnam3
أعيذك بالله أن تنتكس في الأوقات الفاضلة
هذا يصلي وهذا يقرأ القرآن وتلك تتصدق
وذلك يذكر ربه ويصل رحمه،
وأنت هكذا واقف في مكانك لا تفعل شيء.
لم يبقي في شهر رمضان إلا أيام بل لحظات سوف تمر مر الريح ، أجتهد وأري الله منك كل جميل وهو سبحانه سوف يجزيك علي إحسانك.
لا تفتر لك همة ولا عزيمة إلى أن تصل إلى آخر ليلة من ليالي رمضان، وتذكر أن الأعمال بالخواتيم، والأرباح لا زالت قائمة!
عتق من النار، مغفرة للذنوب، فوز بليلة القدر!
الموفق من أصلح تفريط البداية بحسن النهاية، وأدرك الركب، وفاز بالسبق.
أدرك_عمرك " لا مجال للتراخي !
قُم جاهد نفسك، واحملها على الطَّاعة
.
قد يكون آخر رمضان لكَ .!
ممكن اعرف اسم الروايه الي فيها وايتي ؟ ابغى اقراءها بالانجليزي