كفاكِ عُزلةً
افتحي النافذة
مرري يدكِ فوق الستائر
علّقي ضجركِ على حبال الوقت
اخرجي إلى الهواء
افعلي أيّ شيء
القصائد تذبلُ في الشُرفة
وقلبي ملّ من الانتظار.
ليلَة من الليالي بلا وعي فَزيت
أحس مخنتك صدري و ضاج بيه البيت
گلت اليوم أسولف ضيم للباكيت
هلبت يسمعني من أحچيله
گتله إسمعني يالنَارك مثل ناري
ولو ماريد غيرك يدري بأسراري
يباكيت الجگاير يشهَد الباري
كل يوم أحبابي يجرحوني
و أشد جرحي و أردلهم
و أگول عزّاز گلبي ذول ماملهم
يباكيت الجگاير خَاف أفشلهم
ماسولف بيهم وي روحيّ .