في هذا اليوم المميّز، الحادي عشر من نوفمبر،
تتهادى برودة الشتاء على استحياء،
فتعانق الأرواح سكونًا دافئًا،
وتوقظ فينا رغبة البدء من جديد.
ما أجمل البدايات حين تأتي في بردٍ لطيفٍ كهذا،
تذكّر أن الحياة لا تنتظر المترددين؛ امضِ بخطواتٍ واثقة،
واطمئن، فما كُتب لك سيزهر ولو تأخر،
فالفصول كلّها تمضي، لكن الأمل لا يشيخ .
2025/11/11 ..
في هذا اليوم المميّز، الحادي عشر من نوفمبر،
تتهادى برودة الشتاء على استحياء،
فتعانق الأرواح سكونًا دافئًا،
وتوقظ فينا رغبة البدء من جديد.
ما أجمل البدايات حين تأتي في بردٍ لطيفٍ كهذا،
تذكّر أن الحياة لا تنتظر المترددين؛ امضِ بخطواتٍ واثقة،
واطمئن، فما كُتب لك سيزهر ولو تأخر،
فالفصول كلّها تمضي، لكن الأمل لا يشيخ .
2025/11/11 ..
بين الحضور والغياب
هناك علاقات لا تسير في خط مستقيم، بل تلتف حول نفسها كدوامة بطيئة تمنحك أسبابًا للبقاء كما تمنحك أسبابًا للهروب.
هي أشبه بمد وجزر عاطفي؛ كلما اقتربت شعرت بالدفء .
وكلما ابتعدت تنفست الحرية.
فتجد نفسك في منتصف الطريق، لا أنت قريب
بما يكفي ولا بعيد بما يكفي.
هو يمنحك ابتسامة تذيب جليد يومك،
وفي اللحظة نفسها يترك كلمة باردة تكسر قلبك.
تراه يشبه المطر: حين يهطل يشدك بكل جماله،
وحين ينقطع يترك فيك عطشًا مرًا.
تشعر أحيانًا أنه وطنك، وأحيانًا أخرى أنه منفى لا يُحتمل.
كأنك تسير معه على حافة جبل: ترى المنظر البهي من الأعلى
لكنك تخشى السقوط كل لحظة.
هذا التارجح ينهش الأيام، يستهلك أعصابك
يجعل كل صباح اختبارًا جديدًا: هل ستبقى اليوم أم ستهرب؟
فتكتشف أن أجمل ما فيه هو ما يؤلمك ،
وأن أقسى ما فيه هو ما يجذبك.
كأنك أسير دوامة لا تريد الخروج منها
خوفًا من الفراغ ولا تريد البقاء خوفًا من الغرق.
العلاقة التي تعطيك أسبابًا متساوية للبقاء والرحيل
لا تُنهك دفعة واحدة، بل تذيبك ببطء حتى تفقد
أنت السؤال والجواب معًا.
وفي النهاية... أعظم قرار هو أن تعرف متى تتوقف
عن الرقص في منتصف الحلبة ....
لستُ أمـلكُ حُـلماً أسعى خلفه .
ولا غايـةً أقاتـلُ من أجلهـا .
ولا يهمّـني ما سأصـبح عليه .
لا شغفَ لي بتخصّصٍ شيء مُـعين .
إنما أُكملُ دراستي لأنّ المبـادئ والمثـاليّة لا تمحو أثري .
فجلسـتُ صامتـاً أستمـعُ وأُذعـنُ لـما يُـقال.
أمّا أنا الآن ....
فلا أُبالي إن مـتُّ في هذه اللحظـةً .
مـُرصعه بالندوب يا حـَبيبي
مليئة بالجراحـات والحروق
وكلي خذلان، لســَت لامـعه كالفتيات
أنا شخص افتخر ان استطعت تمشيط شـَعري !
فَ كيف لكَ أن تحبني؟
مـُضره انا يا حـَبيبي ، گ الحنضل سامه
فلا ايامي سعيدة ، ولا قـلبي برحك .
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.