lolhahahahhaa9dje

 نمنممنمنم (:
          	
          	هاي رجعت لكم بعد غياب 

Transqpdj

احم احم  احم ...
Reply

Mohmed8n49sjd

@ lolhahahahhaa9dje  
          	    وين غل الاغياب ياحبيبي تبعد عن حبيبك ياحبي تبعد عن حبك  اوف ياحبي  
Reply

Transqpdj

وين هل الإغياب أشتقنا لك 
Reply

313_Rukayye

ها خنيثه كلبهه 
          
          شهل خريط الباحي  خسرت دنيا ولاخره حقير كلبب 
          
          ذكرر مطيب ابلع تبليغ 
          ونشرت حساباك ع جميت مواقع تواصل والمحتوئ الهابط ننتضر يمتئ يشلوك قذر كلبب 

-Olaii

لقد تحدث القرآن الكريم عن المثلية الجنسية أو الشذوذ الجنسي بين الذكرين، وهو ما سمي بفعل قوم لوط، حديثاً عن جريمة بشعة، وسماها الفاحشة، قال تعالى: (أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها أحد من العالمين) الأعراف: 80، وقال: (ولوطًا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون) النمل: 54، وهي نفس تسمية الزنا، فقال تعالى: (ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلًا) الإسراء: 32. فادعاء دعاة المثلية بأن فعل قوم لوط كان غير المثلية الجنسية، فهو تحريف لصريح الآيات البينة في تسمية الفعل بالفاحشة.
          
          ولم يرد في القرآن الكريم عقوبة صريحة عن هذا الفعل في الدنيا، وهناك خلاف كبير واضح بين المفسرين والفقهاء في قوله تعالى: (وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا) النساء: 16، فمن المفسرين من يعتبر الآية تتحدث عن إتيان الذكران بعضهما، وأن العقوبة هنا هي الإيذاء بالكلام، والتوبيخ، إلى أن يتوبا، فإن تابا فتنتهي العقوبة، ولا يوجد حديث عن عقوبة جزائية في الدنيا، كما نرى في القرآن، مع تشديد القرآن في حديثه عنها من حيث أنها جريمة دينية وأخلاقية، وكبيرة من الكبائر التي يحرمها الإسلام، والأديان السماوية بوجه عام.
          
          ـ عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعل والمفعول به”[1].
          
          2ـ وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الذي يعمل عمل قوم لوط، قال: “ارجموا الأعلى والأسفل، ارجموهما جميعاً”[2].
          
          3ـ وعن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “من عَمِل عَمَلَ قوم لوط فاقتلوه”[3].