mayberar

أَخر إتصال لَك كَان بِتاريخ 25 أكتوبر مِن سنة 2024..
          	أَينَ أنتَ؟ حِتى حِسابات التي كُنتَ اراقبِكَ مِنها لَم تَجدي نفعًا..
          	أينَ أنتَ؟

mayberar

لا يَوجد شخصًُا هُنا يَنتظر تحدَيثاتي ، أَو ماذَا سأنشر
          بشِكل عام لَا يُوجد مَن ينتظرُنّي ، وَ لا أعّلم أِنَ كانَ أحدًُا ما يَقرأ ما تكتَبهُ انامَلي الأَن..
          وَلكن حقيقَة هذا الأَمر مُريحَة جدًا.. جدًا وَ كثيرًا، الأمر لا يُزعجَني بَل العكَس تمامًا.
          كشخصيّة غَير مرئِية للجميع فَي واقعي ، فَي مواقعي الأمرُ مرَيح 
          ' لِنضع شعور الوَحدة أحيانًا جانِبًا ^^.'
          أتمَنى أن اكَُن هَكذا في واقعي أيضًا.. فَي بَلد غَريب كَهذا التطبيق.. بأِسمًا مُستعار ، بَصورة لا تمُدَ لي بِصلة.

mayberar

لازلتُ أتذكَر، لازلتُ أتذكر خَيبتي بِتلكَ الساعة، لا تزالُ الخيبة تحاوطُ قلبي وتشعلني وتأخذني لجملة لماذا ليست أنا،عُدت  مِن المدرسة مُتحمسة لرؤية ردكِ لي، لأنني تركتُ رسائِل طَويلة لكَ، لكنني وجدتُهنَ كما تركتهِنَ، دون رد، حاولتُ حينها أِلتماس الأعذار لكَ، لكن و بحقكِ أيَ عِذر سيشفعُ وبجِوار حسابك دائِرة خضراء، اي عذر سيشفعُ لكَ ويُكتب تحتَ أِسمك online ، بينما لم تقرأ رسالتي

mayberar

مرحبًا مُجددًا، أِنها الساعة الرابعة و خمسة و أربعونَ دقيقة فَجرًا، بالكاد أستطيعُ غلقَ أجفاني فصورتكَ تتشكلُ برأسي سريعًا،تجعلُني أرغب برؤيتك، بأحتضانك، بِسماع صوتك، أينَ أنت؟