اتخخيلو وانا اقرا روايه اليثيا خلال قوايتي الكاتبه اعتزللت ،
كنت اقراها بشكل متقطع يمكن قعدت على تشابترين ثلاث ساعات انام كل خمس دقايق و الروايه تدخل بحلمي بس مع التعب متحسفه ابي اكملل اقراا، ونزل لي خبر الاعتزال مثل الصاعقه … اتمنى اني اتخطى
اكره لمى الثنائي ب الروايه يحبون بعض بسرعه ويعترفون بسرعه لازم احد يماطل ويكابر ولا ماتحلى القصه واحب يوم الاثنين يطولون ومحد يقول احبك لفتره طويله بعدين يقولونها بوقت غير متوقع
أو نَلْتَقي بعدَ الوفاءِ ... كأننا غرباءً لم نحفظ عهوداً بيننا يا مَّنْ وهبتك كلَّ شيءً إنني مازِلتُّ بالعهدِ المقدسِ .. مؤمنا فاذا انتهتْ أيامُنا فتذّكر أن الذي يهواك في الدنيا .. أنا