وفِي صبح وَقفتُ آمام مرآتي، وقد بانت على وجهي خَساراتي، ارى شخصاً على المراة يكُرهني ومَا أقساة كُره الذآتي للذاتِ،
وأسترجعتُ بعضاً من الايام ذاكرتي، لتأخذني الى اقسى مَحطاتي الى حُب قديم في مدينتنا الى وقت به اختلفت قناعاتي فما فارقت قربَ الناس من عبثٍ. N