.

مشتاق ..

أنيس الرُوح ..

أحبك.

عَيني وعلي .

@lluocu  ترا قُرِبان ♥️✨.

‏يُدَبِّرُ الأَمْرَ ..

-مُستحيل أتخطا.

...........

-تهِت عِني فاستعدني يا رجائي
            فـ انتظاري لم يُزل بيت الدعاءِ
            لم تؤدبني سنيني غير أنّي
            فيٌ وجودي كُل وَجدي كربلائي .

-أنتَ الذي هديتنَيٌ.

-أنتَ الذي اشتَريتني..

-ما راح أشك بجَمال يومي شلون راح يكون
            وأنا بلشت بسَماعها♥️✨.

-چانَتْ رَفيقتي لِلإسبوع الفات ✨.

أراكَ حلو الحَياة.

-ما مُمكن أگدر أسترجِع طاقتي إلّا
            إذا ما سِمعتها ، طاقتها عَجيبة ما مُمكن تنوصِف!
            بـ كُل مرّة أكون تَعبانة ، بـ حاجة ألگىٰ حَضن يحتضُن رُوحِي حَنون ، بحاجَة مكان دافئ وجديد وبدون شَك ترجمة كُل إلّي گلتو "قصيدة جديدة"
            أروح أبحث وأستكشِف رُكن آخر ، ماإعرِف  شنوٌ أگول بَس فرحتي مِن طلعتلي گدام عيوني بـ هذاك اليوم وفرحتي بيها كإنّي لگيتها المُتَرجمة لروحِي المُحتَضِنة لتعبي وأهمها المُهدِّأة لنبضات قلٌبي ، وكـ العادة ضمّيتها برُوحِي وچنت أغار عليهَا إحسها بَس إلّي ، وشاركتها بعد فترة لناسي وأتمنى ، بَس واحَد  يسمعهَا يدعِيليٌ ،ضُموني بين نقاء قُلوبكُم ✨.

جاي أمُر بأسوء أيامي وجاي أعاني
            الناس تركُض لحِلمها 
            وانه اركُض وبمكَاني
            وكُلهَا اخذت مني حِصه
            فرهدوني بليلة حِلوة 
            مِثل چُكليت الصواني
            شهَالضياع الجاي أعيشه؟
            موتوني وعَاشوا برُوحي قَصيدة ..

أفتَقِدُ حَنانَهَا وعَطفها وحُبّها وأُنسَها وحُضنها..
            أفتَقِدُ أيّامَنا، مَنزِلَنا، أحادِيثَنا وكذا شِجارَاتِنا
            أُريدُ فقط أن يَنتهي كُلّ هذا؛ أهذَا صَعب؟
            لَو أنَّا تفادَينا تِلكَ المشاكِلَ الصغيرَةَ سابقًا لَمَا كان هذا حالُنا.
            يُصابُ قلبي بالوَهَن ويُطعَنُ كُلَّمَا تذَكّرتُ ما قاسَيتُه لوَحدي، وما آذاني ولَمْ أُنقَذْ منهُ، وما قتَلنِي ولَمْ يأتِ مَن يُسعِفُني منهُ..
            لا أجِدُ الأمَانَ حَتّى عِندَ أقرَب الأقرَبين، بَل هُم الوِحشَةُ ذاتُها!
            
            عذابٌ.. خِصامٌ.. اِستِعبَادٌ.. هُجرانٌ.. آلامٌ.. إغتصـ.ـ.ـاب.... حقُوقٌ مَسلُوبَة، وآمالٌ دِماؤها مَسفُوكة، وأحلامٌ نوافِذُها مَكسُورَة، وأنّاتٌ مكبوحَة
            ويَزيــــــدُ عَن هذا أكثَرَ كُلَّمَا مَرَّ الوقتُ، والحياةُ لَيسَت تَرحَم..!
            
            نفسِي هيَ ما أملِك..
            ومع غَيهَبِ الأعوامِ وأيّامِها وثوانِيها وكُلّ لحظاتِها؛ لا أزالُ أنَـا.
            الأنَـا التي لَن تَرضَى بِمَذَلّةٍ ولا اِستِحقارٍ ولا اغتيَالٍ مِنَ القريبِ قبلَ الغريب!
            الأنَـا التي بِعَونِ مَن هوَ الحَقُّ الأحَد ستَبقَى صامِدَة مُكافِحة..
            

يجتاحُني ألَمٌ لَم أعهد أن أعيشه قَطّ!
            بَينَ مَوج الأيام وتلاطُمه أُكَافِح لكَيْ لا أغرَقَ في قاعِهِ، رُغمَ أنّي سبَقَ وأُكِلتُ مِنَ القرُوش التي تقطُنُ بأعماقِه، أنالُ العناءَ بصَبرِيَ هذا وأُرهِقَ كاهِلِي وقَد أَدمَتْ رُوحي وغَدَتْ جرداءَ قاحِلَةً، يملَؤُها الحَنينُ لمَاضٍ كسِيرٍ، ويُحِيطُها شقاءٌ سقيم، ويدفَعُها حاضِرٌ مُقيت..
            إلَى مَتى سأنظُرُ لِبتلاتِ زَهرِ شبابيَ وهيَ تتساقَطُ ونبضُها لَمْ يَخفُت بَعدُ دُونَ أيِّ حرَاك!؟
            إلَى أينَ تُرِيدُني تلكَ الأمواجُ أن أرسُو؟
            ألَن أحظَى بنعيمِ العائِلَة وحُبّها واحتواءِها مُجَدّدًا؟
            أتعَامَلُ معَ خَوفٍ مُستَميتٍ لا يَنفَكُّ يُغادِرُني، وأُقاسي مَسؤولِيّاتٍ هَوجَاءَ لا تَرحَمُ صِغَرِي، وأُقابِلُ هُجرَانًا لَا يَتّفقُ مع مَوعدِ رُشدِي، وأُحارِبُ لأجلِ فَجرِيَ الغَدِ، ولا أنامُ خِيفَةَ أن يتَسَلّلَني ظلامٌ وأرَقٌ يُصاحِبهُما ندَم!
            لا أبٌ يُعينُنِي على جائِراتِ الزمانِ النّاقِم،
            ولا أَخٌ يُسنِدُ ظَهرِيَ المَائِل،
            ولا أُمٌّ تُهَوّنُ علَى قلبيَ الجريحَ الغائِر،
            لا عائِلَةٌ ترأفُ بحالِيَ ولا تأبَه..
            روحي في غُربَةٍ رُغمَ أنها في الديَار، وبَينَ جُدرانِ العائِلَة.. أفتَقِدُها!